كضيت الظهر من طاح عباس
وصارت عادة لليفگد أخيه .
كضيت الظهر من طاح عباس
وصارت عادة لليفگد أخيه .
حتى إذا لم يَجِد جودا يجودُ به
رمى الكفوفَ وما رَوَّى بها كَبِدا
وليس كُلُّ قليل شَحَّ باذِله
وليس كل كثير في العطاءِ نَدى
أخِي، حَبيبِي، كَفيلِي، حَارِسِي، عَمَدي
حِرزي، مُعِيني، مَلاذي، عصمتي، ذُخري
أنا عقيلَتُكَ الكبرى فيا عجباً
ما قمتَ مستقبلاً ياقوتَةَ الخِدْرِ !
إليكَ حافيةً، أسرعتُ عاثرةً،
في الليلِ خائفةً مِنْ مطْلعِ الفَجْرِ
عَمَدُ الحَدِيد بِكَربَلا خَسفَ القَمَر
هـٰذِي اللَّيالِي البِيض صَارَتْ حَالِكَة
السلام على قمر العشيرة
احب وگفة ضميرك والسهم جاي
احب هذا التزامك بالمواعيد
ايهاب المالكي
مدري ليا درب مسدود حدنا
بعدنَا وما نسيناكم بعدنا
يـا ضحكتـي و بيت رُوحي
و يا روازين الفرح
و من تكـون وياي تحلى الدنيا
و تلالي ضحكتي
و الخساير كُلها تتحول رِبـح ..
انا شناسي
احط راسي وأريد اغفى
وألف شغلة تجي براسي
أضل أتلمس بگلبي
أضل احسب
عددهن كامل جروحي
چنت خايف
شفتك وگربت يمك
ردت اكلك جيت اطمنك واني خايف
ردت اكلك حتى هذا البلد غُربه
وصار موطن من هويتك
ردت اكلك
حتى حيطان الدرابين القديمة اتاني جيتك
شفت وجهي بالمراية
شكثر تعبان ..
بس ماردت أفشّل روحي گدامي
گلت ويلاه ..
بس إعظام صاير وجه المراية !
- علي فالح