صرت هيّلة بوَسُط هَاون
العُطَر للغيَر وَالدَگات بيَه
صرت هيّلة بوَسُط هَاون
العُطَر للغيَر وَالدَگات بيَه
مُرلي حَبيب العُمر و أحسبها تسيارة
عَود انة الثَگيلة المَاتهزها الريَح
عمَي عُيونـك مَنْ الگاع شَلْعتني .
ثكلن بروحي السوالف
وخايف يكثرن بعد
صعد شايل وجع وادم
ذاك دخان الصعد
وانه حاير
ذاك من كلي بتعدنا
بتعدنا ؟
شبيها جا ذاك شقصد
ولسه ناطر شاتل عيون بدربهم
ماكو ذيب وبلكي يوسفنا يرد
فاطمة الجياشي
تعوفني وتگدر بدوني ليش
يا ثالِث عـيونـي..!
حتى لو راح المطر..
تبقى گطراته الوفيه
مشابگه اوراق الشجر
ومالگيت اليفتهمني..
وهاي صار اسنين اعاني
ومثل قرآن المحاكم
كلهم يحلفون بسمي
بس ولاواحد قراني …
ردني..ردني
يالبگتني
بليلة أجيتك
دورت روحي اعلى روحي
لا شفتها ولا لگيتك..
كاظم اسماعيل الگاطع
عفتني بسرعه ويسألون ؟
واگلهم چان متردد
اگلهم عفته وارتاحيت..
وابچيلك بچي بكُل ليل ،
ما باچي على مستشهد .
يبعد ادموعي وجروحي ..
يَبَس انتَ،وتظل وحدك
عزيز امنين ميعجبك تطب روحي