أيها الزوجان: نشر الاسرار
أمام الغير قد يفسد البيت السعيد..
فليس كل شيء يصلح للنشر
أيها الزوجان: نشر الاسرار
أمام الغير قد يفسد البيت السعيد..
فليس كل شيء يصلح للنشر
" الزوج ..هو سور المنزل الحامي، وسهم القوس الرامي ..
حضوره سعادة، وغيابه تعاسة ..
الدار عامرة بوجوده، وأطلال بغيابه ..
أما الزوجه ..
فسكن البيت وجنته .. وظله الوارف وبهجته ..
لا يكمل عيش بدونها، ولا يطيب اجتماع بغيرها ..
يزول برؤيتها العناء، وتجلب بقربها الهناء "
كل زواج ناجح شفته بعيني يطلع الرجل متواضع وطموح والمرأة مسؤولة ومكتفية وحجي الناس جوه رجليهم .
أحياناً تضحي المرأة بأنوثتها لتساعِد من لا يستحق، فيبحث هو عن الأنوثة في امرأة أخري
إنّ زوجكِ أو زوجتكَ فد كتبت لك في علم الله ؛ وهي معلومةٌ عند الله عزّ وجلّ ولا تخفى عليه وهي حية يرزقها ؛ فلماذا تدعو فقط بالزواج منها ؟ لماذا لا تدعو لها ؟ فلعلّها الآن وأنت تقرأ كلماتي هذه حزينة ومهمومة ؛ ولعلّ دعاءك يرفع حزنها ؛ ما المانع أن تدعو في قنوتات الليل أو غيرها ؟تقول : ربّي ! أنا لا أعلم اسمها ؛ ولا أعرف هيأتها ؛ ولا أعرف متى ستجمعني بها ؛ لكنّي أعلم شيئًا واحدًا وهو أنّك تعرفها ؛
إلهي ! فأزل همّها وغمّها ؛ إلهي بحقّ حبيبك المهدي ّ وفِّقها واقضِ حوائجها ؛ لا أدري ما سيحصل حينها ! ستحار الملائكة أنّك تدعو لها فهي كمثلك قد لا تعرفها ؛ يا الله ! ما هذا الحب ؟! نعم هذا ما لم يخبرونا عنه ولن يخبرونا ..
وأنتِ يا أختاه ؛ افعلي فعل الجمال هذا لزوجك قبل حصول زواجك .
- مقتبس من كتاب "وأنا اخترتكما"
من_اسباب_الطلاق
تدخل الأهل في الأمور وعلاقة الزوجين يعقد حل المشكلة وان كانت بسيطة
فتدخل أم الزوج أو الزوجة يؤدي إلى مشاحنات طويله المدى
هناك حلول منها :
الابتعاد في المسكن قليل
عدم إخبار الأهل بكل صغيرة وكبيرة
التفاهم مع الشريك في طرق التعامل مع الأهل لكسب كل الأطراف..
اخى الشاب
على قدر عفافك
سيرزقك الله زوجة عفيفة
وعلى قدر تقواك
سبرزقك الله زوجة... تقية
......
وعلى قدر غضك لبصرك
سيرزقك الله زوجة كالؤلؤة المكنونة
والجوهرة المصونة
لم تجرحها عين
ولم تشاركك في حلاوتها يد أخرى
احفظ نفسك
يحفظ الله لك زوجتك في علم الغيب
حتى تصل إليها
وغض بصرك
إن أحببت أن تكون زوجتك شيء خاص بك وحدك .
الشباب_والحب
نصائح رائعة... مفيدة.. سلمت يداااااك
المشكلة أن الكثير من الرجال يرفضون تغيير طريقة تفكيرهم أو طريقة تعاملهم ، ويعتبرونها تنازلا كبيرا ، وإهانة للرجولة ، وهذا خاطئ ، الرجولة تكمن في قيادة سفينة الحياة إلى بر الأمان ، وأحيانا تتعرض هذه السفينة للعواصف والرياح العاتيه والمشاكل، ولكن حكمة الربان وخبرته ، هي التي تنقذ الموقف ، وعلى الرجل أن يكون كذلك ..