كل مرحله من عمر الابناء لها اُسلوب في التربيه والمعامله تتناسب معها وتؤدي اثارها الايجابيه المطلوبه
وكما يقال "لاعبه سبعاً وأدبه سبعاً وصاحبه سبعاً "
مراحل مهمه لتكوين النفسي والعاطفي والتربوي وتوليد الثقه فيهم في المرحله الاخيره فمصاحبة الابناء له اثره الإيجابي عليهم
إذا أردت أن تكون أبا مثاليا فتجنب قاعدة" افعل ولا تفعل".
على سبيل المثال، إذا أردت أن تعلمه قيمة التعاون، قم بأداء بعض المهام في المنزل واطلب منه أن يساعدك ويقدم يد العون ...
" اول مشروع ناجح تُقدّمه النساء لأطفالهِاهو أَبْ جَيّد ."
لا تلبسين الخوف وانتِ شجاعة .
صيري ام واب لاطفالج لاتعتمدين ع زوجج ابدددا
كل أعمال المرأة في بيتها عبادة، ولدك/ وابنتك وكل ما يتعلمه صدقة جارية لك طوال حياته، نطقه للكلام في ميزان حسناتك حتى يكبر وينفع الناس بعلمه ولسانه، حتى تعليمه القراءة، فما كان ليقرأ لولا تيسير الله لك لتعلميه هذا، ولو نقل ما تعلمه منك لذريته فالأجر موصول لك بإذن الله، فلا تستهيني بجلسة تجتهدين فيها ليمسك القلم بكفه الصغير، أو بصبر حتى يحرك لسانه الضعيف ليخرج الحرف الواهن من بين شفتيه، ولا بتحفيظك له فاتحة الكتاب ليصلي بها خمس مرات كل يوم، أنت تفتحين له الأبواب وترشدينه ليشق طريقه، وتصبرين عاما بعد عام، فأبشري بالأجر والثواب، تحتاجين فقط لصدق نيّة واحتساب أجر.
ارتداء الحجاب للفتيات باكراً قبل سن التكليف ولو بداعي التعويد یكسبها الكثير من الراحه وقت تكليفها لانه اصبح جزء من كيانها ....ناهيك عن الارتباط العاطفي والوجداني بطفولتها له اثار كبيرة وعميقه عند الكبر خاصة اذا تم ربطه بالعزة والكرامه والتقدير والرفعه لشخصية الفتاة...
( عكس ما يشاع ان الارتداء المبكر يتعب الفتاة)
"فَالرَّجُلُ قَائِدُ المَرأَةِ، لَا سَيِّدَهَا، وَالمَرأَةُ تَعِيشُ فِي كَنَفِهِ، وَلَيسَتْ أمَتَهُ، لَمْ تَكُنِ القَضِيَّةُ يَومًا مَنْ يُسَيْطِرُ عَلَىٰ مَنْ، وَلَا مَنْ يُلِغِي مَنْ، القَضِيَّةُ كَانَتْ دَوْمًا فِي أَنْ يَحنُو الكُلُّ عَلىٰ جُزئِهِ، وَأَنْ يَحْتَمِي البَعضُ بِكُلِّهِ."
الصراخ على الزوجة أمام الأبناء
أو عدم احترامها
يقود إلى أبناء لا يحترمون الأب كردة فعل
أو لا يحترمون الأم؛ كتقليد للأب
فاحذروا؛ وتذكروا:
لا يكرمهن إلا كريم
وكونوا خير قدوة لأبنائكم في التعامل مع زوجاتهم أو أمهاتهم
رد مع اقتباس
