... احترموا سرّ أطفالكم، ولا تتحدثوا بما يخبروكم به أمام العائلة، فأسرارهم بالنسبة لديهم ليست أقل أهمية وخصوصية من أسراركم.
... احترموا سرّ أطفالكم، ولا تتحدثوا بما يخبروكم به أمام العائلة، فأسرارهم بالنسبة لديهم ليست أقل أهمية وخصوصية من أسراركم.
*إليكم بعض النصائح التربوية:*إذا رأيت ابنك يبكي فلا تضيع وقتك بإسكاته. أشر إلى حمامة أو غيمة بالسماء لينظر إليها وسيسكت، لأن فسيولوجية الانسان بالبكاء هي بالنظر للأسفل.
إذا أردت خروج الأبناء من المسبح فلا تقل لهم اخرجوا الان، بل قل بقي خمس دقائق، ثم عد إليهم وقل بقيت دقيقتين، ثم قل اخرجوا الان، وسيخرجون.
إن كنت أمام مجموعة من الأطفال بضوضاء عالية وأردت لفت انتباههم قل:"الذي يسمعني يرفع يده" الأول سيرفع ثم الثاني وتنتقل كالعدوى وسيصمت الجميع..
*
اذا كنت أب أو أُم .. لاتزهد في المشاركة بجعل طفلك عظيماً .
" إذا لم يهرول طفلك إليك عند دخولك للبيت فيستقبلك شوقاً، ويحتضنك فرحاً
فراجع أخلاقك وتعاملك
فإن في تربيتك ورعايتك خللاً وإضطراباً.
يجب أن يكون العيد لديهم بدخولك للبيت، لا بخروجك !"
الدخول المبهج من الأب في البيت له ارتدادات نفسية عميقة ..•يدخل يلعب.
•يدخل يضحك.
•يدخل ومعه مفاجأة.
•يدخل يحتضن يُقبل أطفاله.
•يدخل ويستعد لطلعة سعيدة.
•يدخل يساعد في أعمال المنزل بنفس طيبة
دع واترك مشكلاتك عند باب بيتك فأنت أب هناك من ينتظرك ليفرح بك
#ومضة_للأسرةإحياء المناسبات الدينية في البيت مع الأولاد له أثر كبير في ترسيخ الدين في أنفسهم وربطهم بتأريخهم، خصوصاً إذا اقترن بالتثقيف حول المناسبة وصاحبها.
فهذا اليوم (ولادة السيدة زينب عليها السلام) لا ينبغي أن يمر كباقي الأيام، بل لابد من العمل على إحيائه في نفوس أولادنا خصوصاً البنات، مع الاهتمام بالحديث عن الحجاب ورمزيته وارتباطه بالعفة وبالسيدة زينب عليها السلام، وكيف تكون قدوة لنا في ذلك؟
مبارك عليكم المولد الكريم
إذا عاش الطفل في جو من الغيرة يتعلم الحسد
و اذا عاش الطفل في جو من الاهتمام الزائد يتعلم عدم الاعتماد على النفس
فالتوازن السلوكي مطلوب
مصروف طفلك اليومي
مصروف طفلك اليومي
لا تربط كثيراً بين مصروف طفلك التي تعطيه وبين المسؤوليات التي يقوم بها في المنزل، ولا تجعل مصروف ابنك الذي يحصل عليه مقابل قيامه بمهام في المنزل، وذلك حتى لا يرتبط في ذهنه أنه سيُعطى مبلغاً من المال مع كل عمل يقوم به.
بل يفترض أنه يعتبر المصروف اليومي من أبويه هو مثابة توفير بعض احتياجاته دون مطالبته بعمل شيء معين مقابل ذلك...
#من_ أروع_ما_قيل_في_ضرب_الصغار
رفع الله عن الأطفال قلم التكليف، فارفعوا أنتم عنهم أساليب التعنيف! قِفُوا بين العنف والضعف في موقف الحزم،
واقدُرُوا لحداثة السن ومحبة اللهو قدرَها،
وإذا كان الطفل لا يُضرَبُ على الصلاة وهي عمود الدين إلا وهو في العاشرة من عمره وبعد أن يُؤمَر بها آلاف المرات؛ فكيف يُضربُ ابنُ سنتين وثلاث، وابنُ خمسٍ وسبع على شقاوةٍ فطرية، أو لهوٍ بريء!
موضوع حلو ومفيد
سنكون من المتابعين والمشاركين
تحياتي ومروري