اسيتقظت ذات يوم فلم أرى أي ضوء في الافق
كانت الساعة الثامنة صباحاً لكن الظلام لم يرحل بعد!
فتحت هاتفي و ولجت إلى مواقع الإنترنت
تصفحتها مترقباً.. اتصلت ب أحد الأصدقاء.. فتحت التلفاز اتابع الأخبار..خرجت للشارع ركضت ك المجنون جلست مع أحدهم عاودت الركض مرة أخرى
توقفت قليلاً نظرت إلى ساعتي لقد تجاوزت الساعة الثانيةعشر ظهراً ومازال الظلام يعاند الرحيل! ك طفل يرفض الخروج في نزهة مع عائلتة!
حينها أدركت بأنه يوم ك بقية الأيام
وكل ما قمت بهِ ب حماس حالم
كانت محاولات للبحث عن شيء جديد
شيء
يُزيل عتمة الايام تلك !
سجاد محمد