تبدين في وسط السماءِ كنجمةٍ
وعلى ضيائكِ يهتدون الرحّـلُ
فيصيروا في كل البلادِ حضارةٌ
فيها الأغاني والمشاعر تُغزلُ
ويكون فيها الشعر اسمى رسالةً
فحديثنا قيسٌ
وقال الأخطلُ
انتِ الحضارةُ كلها
فتحققي في واقعي
ودَعي دفاتـري ترفُـلُ
كوني حياة،
ثورةً في ثورةٍ
فبدون قوّتك
أطيعُ وأخمُل