وانت ضعت انتَ سأكون انا طريقك
وواجهتك المفضلة
وسكر قهوتك الصباحية
ليلة البارحة رأيتني في المنام
أقتطع من ظِلالي مايكفي لـ نسيان الراحلين !
وشيئاً فـ شيئاً بدأت أتهالك في وحدتي
قرّرت أن أخرج مِن الباب الخلفيّ لليقَظة ، أو من النافذة التي لاتطُلّ على شيء
ليس هروباً بل رياضة لطَالما أتقنها الأطفال اليافعين
والكِبار من السَفلة !
هل أتمّ الله وجهكِ كّي أستريح ؟!
آهٍ كم أنتِ جميلة ..
وكم أنا مُتعب جراء ذلك !
..
أسجّلُ حضوراً خجولاً في محلّة طيّبة .. أي صبيح