ردّيني لـ صّوتك ..
إبتغيتُ معكِ حظاً بارداً حتى استوى بي إلى عالمٌ مجازي !
أجوب فيه أفكار الريح لحظة تهامز الملائكة عن سكب ذكراكِ طقوساً تُثير حفيظة الأسئلة
أويت لـ ظلكِ
أنحتُ فيه عنواناً لـ أمانة النية في الحاجةِ للدوران عنكِ .. وأنتِ بكل جهدٍ تتحولين لـ مدى مؤقت
أتقدّس في شديد الملازمة لـ وجهكِ ، والطمأنينة التي عقد بها الله طينكِ الهش لحظة دموعك
يَستفزّني الناي يـ صغيرتي والمغنيّن لـ أحوال الأرق ،
كنتُ وحدي أستلهم من صدى صّوتكِ مظان تُليق بـ حجم أناقتي
فطمئنيني كما يفعلن مَعنا الأُمهات ..
وردّيني لـ صّوتك !