دام ابداعك و روعة كلماك
سلمت اناملك
دام ابداعك و روعة كلماك
سلمت اناملك
من البديهيّ أن أبحث عن حياة ، في الموت كنتُ وحيداً كما الآن
ملامحي العمياء تتحسّس وجهكِ ، فأتعثّر بـ خجل الخطوة الواحدة قبل الحضن الأول !
إليّ أنتِ .. كـ عظيمة من طرف آخر ، تنقذين النصف الأيسر من الأرض !
خُلقتِ أُنثى ومن بعدكِ اعوجّت الأضلاع !
كـ فروض بديلة أنتِ والأبواب السبعة للطهرِ ، اذ لا حائل لقوة شرودكِ من مسافة رمش
راهنيني على رؤياي ، فأنا الكفيف الذي يبصر ضوء فطرتك !
(( Mem Non ))
والقَلم وما يَسطْرون ..!
هل يمكنني ..
بعد أن يعود الصواب لـ رشده أن ألتقيكِ ؟!
أن أكو كـ بسْملة ، أو كـ حاسةٍ مؤقتة في زمن وجهك !