قُلت أُحبكِ ولازلتُ أُرددها خلف جدرانكِ النائمة ، خلف خزانة ملابسُك ، وتحت وطأة نعومتكِ
ألم تجدين ذلك عادلاً ؟!
حِين أهمسُ للصباح عن حدِيث وَجهك ، والجنّة المُنزلة من الله على الأرض
حِين أُسامرُ لغة الغَرق ، على حدود عينيكِ الرامشَة وأنتِ تهبين لـ جنح الرخاء عطراً ؟!
ألم أُحبكِ ..