اعتقد بان العراق يمر بمتاهة سياسية من اشخاص اعتلوا السياسة ولا يفقهون منها شيئا لنجد لغة الاقوى والتفكير المبطن تاخذ مساحة كبيرة يديرها عقل مدبر والبيادق السياسية لها دور التنفيذ لتطرح عقولنا البسيطة الناتجة من واقعنا المتكرر تصورات كثيرة منها اتجاه الصدريين الى المعارضه السياسية ومن وجهة نظري هذا مستبعد كونة الصدر متنوع الاراء غير مستقرة ولكن ربما سيكون الاتجاه الى الشارع والمواطن العراقي كونه يمتلك مناصرين كثر لهم امر الطاعة دون ان يقفوا قليلا للتفكير ليشل اي عملية سياسية تتعارض مع النوايا والافكار ليكون نظرية الجذب والاستبعاد مهما تنوعت الكتل السياسية اما الدعم او الاسقاط وكل ذلك خارج اطار الوطنية والاستقرار وخاصة قبل ايام ليست ببعيدة اشار بانه يمثل الاغلبية تارة وتارة اخرى نظرة الاستشهاد ليلعب على وتر الاطاعة ووتر الفوضى وحسب توجيه الجهاد العليا ..