صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 30
الموضوع:

اقتباسات... وما يروقني من كلمات... وفي بعض الأحيان اسطري

الزوار من محركات البحث: 99 المشاهدات : 953 الردود: 29
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ
    تاريخ التسجيل: March-2020
    الدولة: البـصرـةة
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 68,402 المواضيع: 19,934
    صوتيات: 249 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 48769
    موبايلي: HUAWEI Y9s

    اقتباسات... وما يروقني من كلمات... وفي بعض الأحيان اسطري

    السلام عليكم

    أعود من جديد لهذا القيم الرائع... لاكمل اسطري

    من اقتباسات... وما يروقني من كلمات...
    فأجمل بها ما يخصني من مساحات

    لذا لا اعرف ان كان لي موضوع مفتوح ام هنا هو من المغلقات




    كمت امسلت مو

    نتوكل ع الله وننطلق

  2. #2
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ
    ماهي منسا ؟

    هي منظمة دولية في سان فرانسيسكو خاصة بالأشخاص الأذكياء الذين لديهم معدل ذكاء 140 أو أعلى.

    ذات يوم خرج أعضاء
    "منسا" لتناول طعام الغداء في مطعم.
    وعندما جلسوا، اكتشف أحدهم أن زجاجة الملح تحتوي على الفلفل، وكانت زجاجة الفلفل ممتلئة بالملح..!
    كيف يمكنهم تبديل محتوى الزجاجتين دون انسكاب أي منهما، وباستخدام الأدوات المتاحة على الطاولة فقط..
    بكل بساطة حل المسألة هذه كان وظيفة لعقول أعضاء "منسا"
    ناقشت المجموعة المشكلة وقدمت أفكارًا، وفي النهاية، توصلت إلى حل رائع يتضمن منديل وقشة وصحن فارغ.

    ثم نادوا على النادلة لإبهارها بحلهم.

    قالوا: سيدتي، لاحظنا أن زجاجة الفلفل تحتوي على الملح وأن زجاجة الملح تحتوي على الفلفل.
    ولكن قبل أن يكملوا كلامهم وقفت النادلة وقالت: آسفه بشأن ذلك..
    و بكل عفوية انحنت على الطاولة، وتناولت الزجاجتين وفكت أغطيتهما التي كتب على أحدهما ملح والأخرى فلفل واستبدلت كل غطاء مكان الآخر..
    كان هناك صمت مميت على طاولة أعضاء منسا الأذكياء.

    * بالنسبة لمعظم المشكلات في حياتنا، هناك حلول بسيطة،
    لكن عقولنا الرائعة هي التي تعقد كل بسيط.

    راقت

  3. #3
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ
    نصيحة ¶

    أهتم بمعدتها اولاً ، فأن الورود ذابلة




  4. #4
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ
    يقول رجل : ﺿﺮﺑﻨﻲ ﺃﺣﺪهم بعصا ﺃﺳﻔﻞ ﺭﺟﻠﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﺑﻴﻨﻤﺎ كنت ﺃﺳﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻓﺸﻌﺮﺕ ﺑﺎﻟﻐﻀﺐ ﺍﻟﺸﺪﻳﺪ ﻭاﻟﺘﻔﺖُ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻷﺭﻯ ﻣﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﺿﺮﺑﻨﻲ ﻭﻟﻤﺎﺫﺍ.. لأﺗﻔﺎﺟﺄ ﺑﺄﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ ﺃﺗﺖ ﻣﻦ عصا ﺭﺟﻞ ﺃﻋﻤﻰ ﻳﺘﺤﺴﺲ ﻃﺮﻳﻘﻪ ﺑﻌﺼﺎﻩ... ﻓﺘﺤﻮﻟﺖ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺍﻟﻐﻀﺐ ﻋﻨﺪﻱ ﺇﻟﻰ ﻣﺸﺎﻋﺮ شفقة ، فاخذته ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻘﺼﺪﻩ.. وبعدها عرفتُ ﺃﻥ ﻣﺸﺎﻋﺮ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﺗﺘﻐﻴﺮ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻐﻴﺮ ﻓﻬﻤﻪ ﻭﺗﺤﻠﻴﻠﻪ ﻟﻠﻤﻮﺍﻗﻒ..
    ﻛﻢ ﻇَﻠﻤﻨﺎ ﺃُﻧﺎساً ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻗﺼﺪﻫﻢ ﻣﺎ ﻓﻬﻤﻨﺎﻩ ، فأﺣﺴِﻦ ﺍﻟﻈﻦ ﻭﻻ ﺗﺘﺴﺮﻉ ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻣﻮﺭ..
    بسبب سوء الظن : كرِهنا بعضنا ، وقلَّ لقاؤنا ، وقطعنا أرحامنا ، وأحبابنا فسلوا الله حسن الظن بالناس ؛ ففيه راحة للقلب ، وسلامة للصدر

  5. #5
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ



    الدنيا لا تستحق أي حرب نفسية سواء كانت هذه الحرب مع نفسك أو مع أي شخص آخر ، الحياة تنقلب في لحظة ، صحتك قد تخونك وأحبابك قد يتركونك في لحظة ، لا يوجد ضمان لأي شيء ولو لدقيقة واحدة ، الأحوال كلها تتبدل في ثوان...
    لا داعي للصراعات ، اللحظات التي تمُرّ عليك وأنت سليم ومعافى ومنعم بوجود أحبابك حولك بعمر كامل من التوتر والقلق والتفكير...
    أدعوا الله أن يرزقكم لين القلب وأن تمرّوا مرور الكرام ، خفافًا على بعضكم البعض ، وأن يرزقكم راحة البال لأن راحة البال لا تُقدَّر بثمن...

  6. #6
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ
    مُتصنّع الوِدِّ لا يُؤتمن ، وفاضِح السّرِ لا يُؤتمن ، والشخص المادي لا يُؤتمن
    وصاحِب المَصلحة لا يُؤتمن
    وناكِر الجميلِ لا يُؤتمن
    وكاسِر الخواطرِ لا يُؤتمن
    ومن يأتيك وقت فراغِه لا يُؤتمن وإن لم تتّخذ الحذر ممّا سبق ، فأنتَ على نفسِك لا تُؤتَمَن



  7. #7
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ



    كان شاعر العراق "معروف الرصافي " جالساً في دكان صديقه الكائن أمام جامع الحيدر خانة ببغداد
    و بينما كانا يتجاذبان أطراف الحديث ، وإذا بإمرأة محجبة يوحي منظرها العام بإنها فقيرة و كانت تحمل صحناً وطلبت بالاشارة من صاحبه ان يعطيها بضعة قروش كثمن لهذا الصحن
    ولكن صاحب الدكان خرج اليها وحدثها همساً ، فانصرفت المرأة الفقيرة
    فاستفسر الرصافي من صديقه عن هذه المرأة
    فقال له صاحبه :
    إنها أرملة تعيل يتميين وهم الآن جياع وتريد ان ترهن الصحن بأربعة قروش كي تشتري لهما الخبز
    فما كان من الرصافي الا ان يلحق بها ويعطيها اثني عشر قرشاً كان كل ما يملكه الرصافي في جيبه ، فأخذت السيدة الأرملة القروش وهي في حالة تردد وحياء و سلمت الصحن للرصافي و هي تقول : الله يرضى عليك تفضل وخذ الصحن
    فرفض الرصافي و غادرها عائداً الى دكان صديقه و قلبه يعتصر من الالم ...
    عاد الرصافي إلى بيته ولم يستطع النوم ليلتها و راح يكتب هذه القصيدة و الدموع تنهمر من عينيه

    "قصيدة الأرملة المرضعة "كتبت بدموع عيني الرصافي ، فجاء التعبير عن المأساة تجسيداً صادقاً لدقة ورقة التعبير عن مشكلة أجتماعية ((الفقر و الفقراء ))
    وتعد هذه القصيدة من روائع الشعر العربي في عصر النهضة
    بل إن من روعتها نال درجة الدكتوارة بها طالب فرنسي في جامعة الزيتونة بتونس
    وترجمت قصيدته الى اللغة الفرنسية والانجليزية لتعدد الصور الوصفية المؤثرة في نفوس النبلاء :

    لقيتها ليتني ما كنت ألقاها
    تمشي وقد أثقل الاملاق ممشاها

    أثوابها رثة والرجل حافية
    والدمع تذرف في الخد عيناها

    بكت من الفقر فاحمرت مدامعها
    و أصفر كالورس من جوع محياها

    مات الذي كان يحميها و يسعدها
    فالدهر من بعده بالفقر أشقاها

    الموت أفجعها والفقر أوجعها
    والهم أنحلها والغم أضناها

    حينما يكون للشعر هدف إنساني نبيل ..

  8. #8
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ

  9. #9
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ
    خلص وكت التسامح والخواطر وكافي نصير للوادم گناطر

    عدي الكعبي

  10. #10
    Ŀệġệńď
    اسہٰطہٰورة حہٰرفہٰ
    ‏إرضاء البطن بوجبة لذيذة آخر الليل
    أهم جدًا من إرضاء الكثير من الاغبياء في حياتي..!

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال