گـلـبـي مـثل الدنـيا مـا يـمـشي على كيف أحد
گـلـبـي مـثل الدنـيا مـا يـمـشي على كيف أحد
ابـتـسـمـوا للـ حـيـاة فـ هـي تـكـره الـعـبـوس
سـ أعـيـشُ عـلـى مـزاجـي و تـبـاً لـ مـن أراد ازعـاجـي ، أُحُـب مـن يُّـحـبـنـي و الـبـاقـي لٱيـهـمـنـي
ابـتـسـمـي ، فـ هـنـاک مـن يـحـتـرق مـن ابـتسامـتکِ ، سـ أبـقـى اضـحـک حـتـى يـأتـي الـدفـاع الـمـدنـي و يـطفـئهـم
گالوا يحبک .!
گلت من شاف گلبه ؟
و چبست دمعي وسكن نبض الگلب
ع اللا يذمک
ترس چفي سوالفک وحده على وحده
عـريـان الـسـيد خـلف
معقوله من تبتعد بالفرگه تتباهه
و معقوله ما تختنگ من ذكرياتي تجي و تتلاگه وياهه
حسين السعيد
شگد اكره هاي تذكرني بـ شخص زباله