إن أكثر ما يُثير استيائي هو الترويج للكراهية في سياق الترفيه.
إن أكثر ما يُثير استيائي هو الترويج للكراهية في سياق الترفيه.
اللهم هَبْ لي فِي الثُّلاثاءِ ثَلاثاً:
لا تَدَعْ لي ذَنْباً اِلاّ غَفَرْتَهُ وَلا غَمّاً اِلاّ اَذْهَبْتَهُ، وَلا عَدُوّاً اِلاّ دَفَعْتَهُ
بِبِسْمِ اللهِ خَيْرِ الْاَسْماءِ، بِسْمِ اللهِ رَبِّ الْاَرْضِ وَالسَّماءِ،
اَسْتَدْفِعُ كُلَّ مَكْروه اَوَّلُهُ سَخَطُهُ وَاَسْتَجْلِبُ كُلَّ مَحْبُوب اَوَّلُهُ رِضاهُ،
فَاخْتِمْ لي مِنْكَ بِالْغُفْرانِ يا وَلِيَّ الْاِحْسانِ.
..
الضياع لا يكون صدفة !
نحن نميل دائماً للتفكير بأن حياتنا ستبدأ غداً نحن نهمل اليوم نوفر أنفسنا لشيء ما قادم وهذه طريقة يائسة لإهدار الحياة أسعد نفسك اليوم ربما لن يكون هناك غداً
احبك
يا لهذه الكلمة من شعور
مساء الخير
اوصيكم اخوتي وخواتي اكثرو من قراءة مؤالفات علي الوردي وحثو اولادكم على قرائته لازم جيل القادم يكون اغلبهم قارين لهل فطحل وشكرا
لو ترهم جان سويتها بس للاسف العولمة أخذت مجراها ف نوصي من هنا وهناك
الي يگلك يارب سبلتك ينهض هذا يحبك لا تفرط بيه