رايق~
تره الحجي يوچع
اثنين بتلفات الدنيا حركوا العراق بالفيسسس وانتم حايرين بالحمزة ابو الديوانية شمالكم
تره جايتكم سوالف مصيبة ولا واحدكم يصير عنتر ابن شداد على اخوه وابن ديرته بعد كم يوم فتهمتوا شكولن مو
الساعةُ على الحائط ، و قلبي يدقُّ.
يأتي شخص يجعلك تشكر الله على اللذين رحلوا
ثم فجاءه يطلع اوصخ منهم..!
" لكني اخاف المحطات الخاطئة..
ولا اقوى على الانتظار "
.Bu sana son mektubum
شتريد بالضبط ؟؟
موضع الحيرة بحد ذاتة متعب ف كيف بأنسان غامض وضبابي !!