الهدوء الصاير بهاي العلاقة
برأيك يدل ع السلام ؟
تختصر حُبنا بـ احبك ؟
ماكو شي يثبتها مليت الكلام
بعمري واجهت المشاكل
وانت ماكلفت نفسك
واجهتها بـ راح انام !
الهدوء الصاير بهاي العلاقة
برأيك يدل ع السلام ؟
تختصر حُبنا بـ احبك ؟
ماكو شي يثبتها مليت الكلام
بعمري واجهت المشاكل
وانت ماكلفت نفسك
واجهتها بـ راح انام !
ماعـاش اليزعلك بس! للأطمئنان
گـول وداعتك من عندي مازعـلان
مـا مقصودة بس الغيرة متخليك
مـن ثـوبك أغـار شون غـير أنسان
تعال أحضني خـل أقرالك شكاتب
عاتبني أحبك لمَن تعاتب .
وتسألني .. أتهواني؟
تخيّـل .. إنها تسأل
بربك كيف أسمعها
ألا من نفسها تخجل؟
ألم تقرأ بأشعاري
بأني قتيلها الأول؟
وأني دون عينيها
ضياع ضائع أعزل
ألم تلمح بكف الشمس
مكتوبًا لها مرسل؟
ألم تلمح بعرض البحر
ديوانًا بها منزل؟
خذوك گبال عيني وصحت مالاي
أستحو وانته الصحت شعليك بيه.
وي غيري گاضيها ضَحك
و وَياي وجهَك ينگلُب..
گلبة رسوم الفاگدة
وأنه الغشيم الماعرَف..
شايلَك بگلبي عِشگ
مَا شالة گلُب الوالدة..
هَالمرَّة أحِس مشتاقلك فَد مرّة
و بغيبتَك عايش فَراغ شكُبره
حتى الاغاني استغرُبتني بليّاك
گالتلي وينَه! و گِلت جاي انتظره
و انتَ اطمئن ما بيّه شي
آنه بخير،
بس اختنگ ما بين فَترة و فَترة
ميلي برأسك ِ فوق صدري واسمعي
دقات ِ قلب ٍ غيرَ حبِّك ِ لا يَعي
كلُّ اللواتي زرْنهُ غادرنه
لمّا رأَوك ِ مقيمة ً في أضلعي
لا تحرميني مِنْ عبيرك ِ والندى
يكفي عذابي في النوى وتوجِّعي
لا تحسبي أني عشقتك ِ لاهيا
لا والذي أجرى بخدي أدمعي
أنت ِ التي قالت أحبكَ ليلة ً
فلقيتُ فيها دون وعي ٍ مَصرعي
فصحوتُ والدنيا تدورُ بأعيني
والدمعُ بَلّلَ تحت خدي مخدعي
عيناي في عينيك ِ يمضي ليلُها
فضعي عيوني في عيونك ِ وازرعي
مدِّي يمينك ِ بالندى يا وردتي
فلقد شكوتُ إلى الفرات ِ تلوّعي
أهوى العراقَ شمالَه وجنوبَه
فلذا رأيتك ِ في الجهات ِ -الأربع ِ-
ضيَّعتُ في عينيك ِ موضعَ قِبلتي
ونسيتُ في صَفِّ الجماعة موضعي
أهواك ِ لا أخشى ملامة َ لائم
والشعرُ يشهدُ أنني لا أدَّعي
هذا فؤادي دون سيفك ِ فاضربي
وخذي وتيني إنْ كَذبْتُك ِ واقطعي
سأطيرُ في فَلَك ِ السماء ِ مُغردا
لو مسَّ ظفرَك ِ ذات يوم ٍ إصبعي
بالأمس ِجاء ليَ الفرزدقُ شاهدا
وأتى جريرٌ في ركاب الأصمعي
نظروا إلى قلبي فقالوا –عاشقٌ
وكذا رأَوك ِ مقيمة ً في مَدمعي
قد وقعوا أني أحبك صادقا
فخذي كتابَ العارفين ووقعي
لله درك قد هزمت سعادتي
وغلبتني حتى هجرت حياتي
وذهبت في درب الفراقِ مودعًا
وتركتني لبقيتي ورفاتي
وبقيت دونك آملًا متأملًا
وأقول أنك ذات يوم آتِ
يا وجد قلبٍ آثمٍ في عشقهم
حتى دعى في أجمع الصلواتِ
رباهُ زدني في هواه تعلقًا
يا من غفرت الذنب والنزواتِ
صح كلشي انتهى وما يرجع الراح
ويمكن هالفراك يجيب اجلنا
ويمكن بس فترة ونرجع احباب
كلشي يصير لا نكطع املنا