ياليت من أهوى يحِسُ بأنّ بي
شوقًا إليهِ ولوعةً لا تكذبُ
فلطالما لمحتُ دونَ نتيجةٍ
فألوم نفسي والشعورُ مُخيّبُ
ما الذنبُ ذنبي حينما أدمنتُهُ
فالحب يعبثُ بالقلوبِ ويذهبُ
قدري بأن أحيا بقلبٍ حائرٍ
غضٍ على جمرِ الهوى يتقلبُ
صعبٌ علي بأن أبوحَ بحُبهِ
لكنّ كتمانَ المشاعر أصعبُ