مَدّتْ يَديهَا إلى الأمطار وأبتَسَمَتْ
كَأنّما في يَديها الغَيثُ يَتتسلُ
يا قِطعةَ الطهرِ إنّ الغَيثَ مُبتَهجٌ
فَالامنياتُ عَلى كَفَّيكِ تَكْتَمِلُ
مَدّتْ يَديهَا إلى الأمطار وأبتَسَمَتْ
كَأنّما في يَديها الغَيثُ يَتتسلُ
يا قِطعةَ الطهرِ إنّ الغَيثَ مُبتَهجٌ
فَالامنياتُ عَلى كَفَّيكِ تَكْتَمِلُ
احب اللواتي في صباهن غرةٌ
وفيهن عن ازواجهنَّ طماحُ
مسرات حبٍ مظهرات عداوة
تراهن كالمرضى وهن صحاحُ
م
فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها
وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا
- المجنون
شهورٌ طوالٌ وهذي الجراحُ
تمزقُ جنبيَ مثلَ المدى
ولا يهدأ الداءُ عندَ الصباح
ولا يمسحُ الليلُ اوجاعهُ بالردى
- السياب
وَكَم لِلّهِ مِن لُطفٍ خَفيٍّ يَدِقُّ خَفاهُ عَن فَهمِ الذَكيِّ
وَكَم يُسرٍ أَتى مِن بَعدِ عُسرٍ فَفَرَّجَ كَربَهُ القَلبُ الشَجيِّ
وَكَم أَمرٍ تُساءُ بِهِ صَباحاً وَتَأتيكَ المَسَرَّةُ بِالعَشيِّ
إِذا ضاقَت بِكَ الأَحوالُ يَوماً فَثِق بِالواحِدِ الفَردِ العَلِيِّ
تَوَسَّل بِالنَبِي في كُلِ خَطبٍ يَهونُ إِذا تُوُسِّلَ بِالنَبيِّ
وَلا تَجزَع إِذا ما نابَ خَطبٌ فَكَم لِلّهِ مِن لُطفٍ خَفيِّ
اللهم صل على محمد وال محمد
الامام علي
إن الذي قدر القطيعة والنَّـوى
في وسعه ان يجمع المتفرقا
-إيليا ابو ماضي،
الوجهُ بَدرٌ و العُيونُ كأنَّها
سَهمٌ يُداوِي مَوضِعَ المُتألمِ
وَدِدتُ مِنَ الشَوقِ الَّذي بِيَ
أَنَّني أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ
فَما في نَعيمٍ بَعدَ فَقدِكِ لَذَّةٌ
وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ
قيس بن ذريح
كمَرّ السحابِ يمرّ البشر
فناسٌ كغيمٍ.. وناسٌ مطر"
تركت ظنون الناس عني و رأيهم … فقد كان يكفيني صحيح ظنوني …و أعرف في نفسي الذي يجهلونه… و أفهم ذاتي في جميع شؤوني…
ولااراقب التقدير في عين ناقص مادام قدري كاملا في عيوني