لَم أُؤاخِذكَ بِالجَفاءِ لِأَنّي
واثِقٌ مِنكَ بِالوَفاءِ الصَحيحِ
فَجَميلُ العَدُوِّ غَيرُ جَميلٍ
وَقَبيحُ الصَديقِ غَيرُ قَبيحِ
لَم أُؤاخِذكَ بِالجَفاءِ لِأَنّي
واثِقٌ مِنكَ بِالوَفاءِ الصَحيحِ
فَجَميلُ العَدُوِّ غَيرُ جَميلٍ
وَقَبيحُ الصَديقِ غَيرُ قَبيحِ
وَإِنّي لَأَنوي هَجرُهُ فَيَرُدُّني
هَوىً بَينَ أَثناءِ الضُلوعِ دَفينُ
فَيَغلُظُ قَلبي ساعَةً ثُمَّ أَنثَني
وَأَقسو عَلَيهِ تارَةً وَأَلينُ
اذا كان في التثقيف سحقُ عقائدٍ،، فمن واجب الإنسان سحقُ التثقفي.
هَـٰذِي يَدِي أمْسِكْ بِهَا
جَاءَتْ لِتَمحُوَ أدمُعَكْ
أسنِد بِـرَأسِكَ هَـاهُنَـا
وَانسَ الذِي قَد أوجَعَكْ."!
ما بَيـْنَ شَوْقَـيْنِ قَلْبِي فِيكِ يَـرْتَحِلُ
يا “قَابَ قَـوْسَيْنِ” ما للشَّوْقِ لا يَصِلُ
- علاء جانب
كمْ باتَ “رِمْشُكِ” يأتِي، بِي ويَذْهَبُ بِي
وهـــلْ لِـقَـلْبٍ بـ ”رِمْــشٍ” هَـكَـذَا قِـبَـلُ
- علاء جانب
قالت: بلغتُ الأربعين فهل ترى أني كبرْتُ على الجمال فزالا !؟ قلتُ: الذي سوّاك أبدع صانع زادَتْك تلك الأربعون جمالا كالبدر منتصف الزمان كماله والآن أنت أشدّ منه كمالا •
في روحها الحسن الذي لاينتهي
سيّان قصّر عمرها أو طالا
"وَإِنّي لَأَنوي هَجرُهُ فَيَرُدُّني
هَوىً بَينَ أَثناءِ الضُلوعِ دَفينُ
فَيَغلُظُ قَلبي ساعَةً ثُمَّ أَنثَني
وَأَقسو عَلَيهِ تارَةً وَأَلينُ
وَقَد كانَ لي عَن وِدِّهِ كُلُّ مَذهَبٍ
وَلَكِنَّ مِثلي بِالإِخاءِ ضَنينُ
وَلا غَروَ أَن أَعنو لَهُ بَعدَ عِزَّةٍ
فَقَدرِيَ في عِزِّ الحَبيبِ يَهونُ"
أمرُّ على الأبواب من غيرِ حاجةٍ،،، لعلي أراكم او أرى من يراكمُ