وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
- الشافعي
وَعَينُ الرِضا عَن كُلِّ عَيبٍ كَليلَةٌ
وَلَكِنَّ عَينَ السُخطِ تُبدي المَساوِيا وَلَستُ بِهَيّابٍ لِمَن لا يَهابُني
وَلَستُ أَرى لِلمَرءِ ما لا يَرى لِيا
- الشافعي
وأتيتُ أجريَ من ثرايَ لِألّمَحَكْ
فوضعت قلبي من ثراك على المِحَكّْ
انت ماض و فى يديك فؤادى .. رد قلبى وحيث ما شئت فامض
ولى فؤادى اذا طال العذاب بة .. هام اشتياقا الى لقيا معذبة
..
وأذلُّ خلقِ الله في بلدٍ طغتْ
فيه الرزايا: من يكون محايدا !*
..
وَقُلتُ لَها: ترَكتُ النَّومَ ليلاً
وعِشقِي قد غَزانِي فِي مَنامِي
فَقالت لي: لأنَّك نِمتَ عصراً
فَـ دع عنكَ التَّلاعُبَ بالكَلامِ
جميل جدا
..
لَحا اللَهُ ذي الدُنيا مُناخاً لِراكِبٍ.
فَكُلُّ بَعيدِ الهَمِّ فيها مُعَذَّبُ !
..
قالت: أُحِبُّ... وبتُّ الليلَ منتظراً
علَّ التي قتلتِني تنطقُ الكَافَ!
..
وليس الذي يجري من العين ماؤها
ولكنها نفس تذوب فتقطر !*
..
لا السيفُ يفعلُ بي ما أنت فاعلةٌ
ولا لقاءُ عدوَّي مثلَ لُقياك
لو باتَ سهمٌ من الأعداءِ في كَبدي
ما نالَ مِنَّيَ .. ما نالتْهُ عيناك