هنا

[وارد]

المفكر والفيلسوف ألكسندر دوغين: إما أن تنتصر روسيا أو يزول العالم الغربي بالسلاح النووي



وأضاف: ينبغي بناء نظام عالمي جديد حيث يكون الغرب وأمريكا جزءًا صغيرًا منه.
وهذا ليس فقط في مصلحتنا ، فالعديد من الدول الأخرى ستكون مستفيدة.
وليست سر ان أمريكا والغرب سيواجهان صعوبات في الحياة والاقتصاد ومحدوديه كبيره بالنفوذ بعد اليوم
بشكل لم يسبق له مثيل و منذ الحرب العالمية الثانية
بينما يعاني الغرب من هذه الحرب ، فإن في روسيا كل شيء يتحسن:
الاقتصاد يتحسن، ونشاهد المزيد من التضامن والتلاحم بين الأمة الروسيه وولادة أمل أفضل بمستقبلنا

ويوصف دوغين بأنه “عقل بوتين” و له تأثيرا ونفوذا قويا على الرئيس الروسي،
بينما دوغين يقول إن تصوراته تلتقي مع تصورات رئيسه بوتين خاصة حول القضايا الجيوسياسية في التطبيق على أرض الواقع.

ما يخفى عن االكثير هو أن دوغين يعشق الرئيس بوتين لطريقته الفريده والفذه في القيادة لإعادة بناء روسيا
التى انهكتها مؤامرة تفتيت الاتحاد السوفيتي وتسليم الدوله بالكامل بيد المنطمات اليهوديه في داخل الاتحاد السوفيتي انذاك و من خارجه
واستمر هذا الوضع حتى تسلم بوتين القياده في نهاية عام 1999



واحدة من أكثر المراحل تميزًا في حياة الفيلسوف ألكسندر دوغين هي معارضته الشديده للحزب الشيوعي
وفي الواقع هو كان معارض لحقيقية تسليم ادارة الحزب الشيوعي بيد المنطمات اليهوديه
وهو الذي أدى لاحقا إلى ولادة طبقه غنيه جدا من رجال الاعمال اليهود على حساب الشعب الروسي

واستبعد الفيلسوف الروسي أن تكون لهذه الحرب تداعيات استراتيجية سلبية على روسيا،
مؤكدًا أنه “بعد انتصار روسيا ستنتهي الأحادية القطبية، وسيكون العالم أحسن مما كان عليه قبل الحرب”.
تابع الفديو من على قناة سكاي نيوز التي أجرت اللقاء معه بيوم 14/5/ 2022

المصدر

[أبن الاشتر]

شكرا لك ولهذا النقل الرائع

[وارد]

شكرا لك ولهذا النقل الرائع

الشكر موصول لكَ عزيزي

[عضوية محجوبه]

شكرا للنقل

[وارد]

شكرا للنقل

شكرا للمرور ايوشه

[،،،،،،،،،]

شكرآ جزيلاً لك

[وارد]

شكرآ جزيلاً لك

نورتي اخت الينا