تركيا تدير العمليات حالياً لداعش لو إيران خصوصاً بعد التقارب السعودي التركي وبعد التفاهم مع الصهاينة لإقتسام الكعكة بين الأطراف الثلاثة، الصهاينة يريدون احتلال اراضي من سوريا، وتزوير الإنتخابات اللبنانية وتصعيد العميل سمير جعجع، وتركيا تحرك الوضع الداخلي العراقي عبر المفخخات والتفجيرات وضرب الجيش والحشد والإغتيالات العشوائية وكله يمر طبعا عبر اشخاص معروفين بولائهم لتركيا لانهم ذيول للشراكسة. اردوغان يلعب على الحبال جميعا لان مبدأه الغاية تبرر الوسيلة، الكسب وليس غيره، وكسر شوكة العراق هو مبدأ صهيوني قديم في التاريخ، منذ زمن بختنصر( نبوخذ نصر) الى صلاح الدين الأيوبي وهم أي الصهاينة يعتبرون العراق رأس الرمح وأفقه في إزالة كيانهم من الوجود. العرض لم ينتهي تابع مقطع الفديو.