الاطار التنسيقي رغم الضغوط التي وجهت ضده من خلال تحريك المجاميع الضالة الموجه عن بعد و التي سموها ثورة تشرين والتدخل الاقليمي في التلاعب بنتائج الانتخابات،
الا انه يقوم بأداء عالي منضبط في لعبة الكراسي ، هذا الاداء جعل الاغلبية معطلة وعاجزة رغم اغلبيتها وقد ذهب الى استفزازها مما جعل السيد مقتدى في حسرة من امره ينتظر متى ينزل البعير من التل!
تعثر بعير الاغلبية في النزول جعل السيد يلوح في استخدام السلاح الغير منفلت من قبل مليشياته الغير وقحة والخاضعة للقانون.