مايقنت به مؤخرا أن الحياة لن تكافئنا لكوننا ضحية للامس لن يأتي فارس بجواد أو طائر ليأخذ بيدك من بؤسك لن تخرج الشخصيات الخيالية التي طالما انتضرتها من كتابك ولن تسقط السماء لقاء حزنك لن يشهد العالم انتصارك فقط لانك كنت الاكثر الما وربما يوما يصلك اليقين أن اليد التي تنتضرها هي صوت يأتي من قلبك وربما الشخصية الخيالية تصبح انت يوما ما فكل ماتنتضره بداخلك يكمن