چنت گبلچ ،
يزتني الليل ،
شمعه لكل سهر طافي
ولگيتج ،
والضحك ورد على شفافي
ولمعنا بعين كل ديره ،
فرح نجمه
وتباصرنا ،
ولگيت عيونچ مرايات للحشمه
وعزلتج غاد من ضويات الولايه ،
لذيذه بطولچ الظلمه
الظلمه التصلب عيوني ،
گبل ملگاج
مدري شلون جابتني ،
علگ وانعگد بالشباچ
يابخت العلگ من يغفى عـ الشباچ
هذا انه ،
اجيت بطرگ گلبي الـحاضن الشباچ
اجيتچ والتعب طافح على عيوني ،
وسموم هواي ، يشبه ناس تندهني
وحزن راكد على البيبان ، يشبهني
اجيت منين ؟ "ما ادري ،
مثل جية الضباب اليحضن الجامه
وانه مسودن ،
اعوف الليل ،
واغفى بشوفة الشامه
أيا محلى العيون التنچفي بـ شامه
ولو هو العمر ساعات ،
ساعه أيفيض بوس ،
وساعه خزامه
جواد زغير