ليس المهم كم كتبنا من حروف و جمل ،
و لكن العبرة بما أفدنا و أستفدنا ،
أشغلوا أناملكم بكتابة العلم و نشره ،
فلعل في حروفه سبب نجاتكم .
قيل لإبن المبارك :
إلى متى تكتب العلم ؟
قال :
لعل الكلمة التي أنتفع بها لم أكتبها بعد ..
اللهم سُق إلينا من رحماتك ما يغنينا ..
و هب لنا من العمل الصالح ما ينجينا ..