بدّي أشكيلك من نار حُبي
بدّي أحكيلك على اللي في قلبي
وأقولك على اللي سهرني وأقولك على اللي بكاني
وأصور لك ضنى روُحي وعزة نفسي منعاني
عظيمة الاغنية اللي مالها علاقة بمزاجك ولا بمعاناتك بس تواسيك بشكل ما ..
بدّي أشكيلك من نار حُبي
بدّي أحكيلك على اللي في قلبي
وأقولك على اللي سهرني وأقولك على اللي بكاني
وأصور لك ضنى روُحي وعزة نفسي منعاني
عظيمة الاغنية اللي مالها علاقة بمزاجك ولا بمعاناتك بس تواسيك بشكل ما ..
كلما ضاقت بي الارض .. جئت الى هنا ياصديقي .. يكفي اننا تنفسنا هواء المدينه نفسها ..
قبـل أن تفـتح مـجال الـنقاش مـع شخـص مـا
تأكـد جيـداً أنـه يـفكر بعـقله و ليـس مـن شيـئ آخـر...
ساعلنُ ، ثم ابدأ بالسقوطِ
لكي اضعَ النقاطَ على الخطوطِ
بأني سوف ابعثُ من جديدٍ
كنصٍ غير مستوفي الشروطِ
كوني انثى
فكلانا تهزمه الاشياء التي يحبها
كـ الحبيب او الوطن مثلا
ومع ذلك علمني ابي ان وزني اثقل من عاطفتي
لذلك حين تفكرين بالكلام معي
راجعي طبيب مفاصل
لتشتري منه فقرة ثامنة لعنقك
لتري الشمس بوضوح !! .. انا الشمس
اسمي مصطفى لديّ اسم صغير يمكنك أن تناديني به بسرعة إن احتجتني، طولي متر واثنان وثمانون سنتيمترًا وعندي أوراق أعبر بها عن نفسي.
ليس لدي شكل جديد، لقد التصق وجهي بي للأبد كما تلتصق بي كل الكلمات التي أحاول نسيانها لكنها تكرر نفسها دائمًا.
أملكُ أسنانا صغيرة تجيد العض على بعضها في معظم حالات الندم.
أحب الأماكن الهادئة ، أذهب إليها برائحة "الجادور" وحذاء أبيض يقيس المسافة التي مشيتها وحيد باتجاهه ، أنزل من البيت بقميص واسع ليتسع لكل هذه الغربة التي أشعر بها في هذا المكان.
لم أحب فكرة التواصل الألكتروني يومًا ولا أجيد التواصل مع البشر في الحياة الحقيقية لكن لطالما فهمت ما تقوله الأعين ..
أفضل فعل ما أريد برغبتي وبكامل وعيي، وعندي هاجس لأعيش حالات الندم بتركيز مفرط، لست من أولئك الذين يشتكون بإفراط ليخفف أحدهم وطأة معاناتهم... لطالما قلتها : " أنا بخير".. ولطالما جعلت من حزني نكتة لاضحك بها نفسي قبل الاخرين..
لدي سكاكين في المطبخ لأقشر أخطائي، وعلبة شاي للأصدقاء... أُفضل الشاي الانجليزي بسكر.
لا تعجبني أجواء الحفلات والأغاني الصاخبة، رغم أن وجودي في المكان يجعلني أنخرط بسرعة وأرقص بمنتهى الحماس...لكنني من الذين يخوضون محادثات مطولة مع أنفسهم .. هذا يجعل عقلي يتخمر وتلك فرصتي لأعرف من أنا.
أحب الاسبريسو و أكره القهوة الباردة، أحب الاستماع الى " حليم" في المساء عندما يحكني الليل.
ولدت في تاريخ يصادف تاريخ استقلال وطني ، لدي هوية واسم وعائلة لكنني أنتمي إلى حروف " السياب " وقصائده ، اقرأ كمن يريد أن يصلي على ميِّت.. اقرأ في الأحيان التي أشعر فيها أن العالم لا يحتويني ولا أنتمي له ،
شاء القدر ووهبني أصدقاء بمثابة ذراعي الثالثة ، يكسرون المسافات ويمرون من جلدي .