شكراً أشجان
شكراً أشجان
" لقد تغيرت كثيراً ، أصبحت أجلس و أفتح التلفاز ثم أمسك هاتفي ويصبح التلفاز هو من يشاهدني ~!!
لا تدع .. الفيسبوك ، ينسيك أنك شخص فاشل في الواقع .. !!
اللهم إن مرت ليلة القدر ، فآجعلنا فيها من المقبولين، عملاً وصياماً وقياماً...
اللهم أعد علينا رمضان أعواماً مديدة ، وابهجنا به عاماً بعد عام ، وآجعل حالنا وإقبالنا عليه أفضل من ماقد مضى..
..
يا لكثير خزين كلماتنا .. موضوع الكلمات كل يومين ينفتح جديد ^^
قيل إنّ رجلًاً فزعاً جاء صباح يوم عند سليمان عليه السلام .. فلمّا شاهد سليمان اصفرار وجهه وازرقاق شفاهه من شدّة الخوف والهلع، سأله: ما بالك أيها المؤمن وما علّة خوفك وفزعك ..؟!
أجاب الرجل: لقد نظر إليّ عزرائيل نظر غضب وحقد فأفزعني ذلك كما ترى !!
فقال سليمان: وما هي حاجتك الآن ..؟؟
قال: يا نبي الله الريح طوع أمرك فمُرها لتأخذني إلى الهند، لعلّني أنجو هناك من براثن عزرائيل.
فأمر النبي سليمان الريح لتحمله على وجه السرعة إلى الهند وفي اليوم التالي جلس سليمان في مجلسه فجاء عزرائيل لرؤيته .
فقال له: يا عزرائيل لماذا نظرتَ إلى ذلك العبد المؤمن نظرة مغضب حاقد فدفعتَ بذلك المسكين الفزع إلى الفرار من أهله وبيته إلى ديار الغربة ؟!!
فقال عزرائيل: لم أنظر إليه قطّ نظرة مغضب ولقد أساء الظنّ بي، فقد كان الربّ ذو الجلال أمرني بقبض روحه في الهند في الساعة الفلانيّة فوجدته هنا قريباً من تلك الساعة فغرقتُ لذلك في دنيا من العجب والدهشة وتحيّرت في أمري فخاف ذلك الرجل من تحيّري وظنّ خطأ أني أريد السوء به .. لقد كان الاضطراب من جهتي أنا .
وكنتُ أحدّث نفسي: لو امتلك هذا الرجل ألف جناح لما أمكنه الطيران بها والذهاب إلى الهند في هذا الزمن القصير، فكيف سأنجز هذه المهمّة التي أوكلها الله لي
ثم قلتُ لنفسي: فلأذهب كما أمرت فليس ذلك من شأني وهكذا فقد ذهبتُ بأمر الحقّ إلى الهند ففوجئتُ به هناك فقبضتُ روحه -
" احنه اهلكم لا تخافون "
الشهيد حيدر المياحي
تعال كفر عن غيابك ..
أعتق شوقي ..
وأطعم قلبي ..
وأقسم لك أن لي قلباً..
يعادل ستين مسكينا...وأكثر
تسأل عليك الروح ماادري شتريد عيد وبدون اعزاز ماينحسب عيد
انا الحسيني من صدگ ..انت منو ؟
الشهيدة رهام يعقوب