حسينُ.. ليتَ خيولَ الكفرِ تسحقُني
ولا تقلِّب منْكَ البطنَ والظَهْرا!
وليتَني أغتدي دُونَ اليدينِ ولا
أراكَ مُلقىً بلا يمنى ولا يُسرى!
حسينُ.. ليتَ خيولَ الكفرِ تسحقُني
ولا تقلِّب منْكَ البطنَ والظَهْرا!
وليتَني أغتدي دُونَ اليدينِ ولا
أراكَ مُلقىً بلا يمنى ولا يُسرى!
ايا ليله القمࢪ تمهلي بالمجيء
الليلة السابعة من شهر محرم الحرام
ليلة أبا الفضل العباس (عليه السلام) ..
•الليَلة سيُكسر ظهر الحُـسين
•وستذبُل روح زيـنب بفقد اخيَها العبّاس
خرجَ ليُحضر الماء دارت رحى الحرب ،
ماذا لو ڪانَ مُتجهاً للقتال ؟
أبا الفضل هل للفضل غيرك يرتجی وهل لذوي الحاجات غيرك ملتجی.
..
فنعم الكفيل انت ياعبــاس
اقترب السابع فساعد الله قلب زينب في مصاب عباسها بعمد يخسف رأسه ويتوسط السهم عينه وهو الذي كان ضي عينها
لن يستطيع أحد ان يكشف سر تعلق كل شيعي في أبا الفضل العباس، إذا سألت أي شيعي سيقول بأنها ليلة السابع لها طابع مختلف في الحزن في الدموع في الجزع
البُگه براسچ يزينب راح عباس
ما مـن شـيءٍ وضـع في أمانـة العبّـاس (عليـه السـلام) إلّا وحمـاه بڪُل وجـوده، اسألـوا الرّايـة، والخيمـة.