اللّيلُ والحوراء زينب (عليها السّلام)
وجهاً لوجهٍ في أعلى مراحلِ الوِحدة والغربة بعد أن جُزّروا رجالاتهم وأهليهم، وحُرّقت خيامهم،
وباتوا في يُتمٍ وتشريدٍ وخوف.
تنتظرُكم من هذه اللّيلة: الأيّام الزينبيّة، فلا تتركوها وحيدةً، املؤوا الحُسينيّات، وضُجّوا بـ آه لوجدكِ #يازينب.