رصيد المشاعر انتهى .. وكمية ال*مالي خلك* تعدت الحدود .. فقذارتهم تجاوزت كل الاوصاف ولا يمكن معالجتها بالماء النقي .. فذاك يصب جامه غضبه على الرب ويلجأ لألحادٍ فارغ بلا معنى ولا مضمون ولا حتى فكره..ليصبح مغفلبدرجة الامتياز .. وتلك تفضح السر وتخون العشره بحجة الاهمال وكسر النمطيه والروتين ..لتكون عااااامره..
هسه بدأ اليوم و اريده بس يخلص ... !