لم ينتقد اي احد منا الدراما او المسلسلات الرمضانية
وانما كان ردنا لوصف عاشق ساندرا لها فقط لاغير
بانها مسلسلات خيانات وعلاقات غرامية وفساد وانحطاط
وصل لحد كبير جدا
واهلا ومرحبا بعودتك من جديد عزيزنا بعد الانقطاع الطويل
يخرب بيتك شو صبيه حلوه عن أزنك عاشق هيك تكلمت مو طالع بيدي
احسن حل ان الإنسان ما يلوث عقله وتفكيره بهاي الدراما الا ينزلونها لأنها مدبرة من اصل وانه الحمد لله اهلي علموني ما اطالع هالخرابيط وانه صغيرة واكا ما نقص شي من عمري اصلاً بالعكس انه مستانسة اني ما اطالعهم
وعادي خل يسموني متخلفة او قديمة او اي شي بدهم يسموني اياه
اهمشي الإنسان يسوي الا الله امره ابه .
وفي اشياء بديلة ما وقفت هي على هالقنوات الفاسدة ، ادخل يوتيوب وشوف محاضرات دينية ، واشياء غير بعد وااااجد مفيدة
انصحك
وشكراً
الفن كان هادف لانه كان يحمل رساله
سابقا كانت المسلسلات الرمضانيه تجمع العائله والحلقات الاخيره دوما نجدها تحل الأزمات وتعيد الروابط للاسرة فنجد المتخاصمين يعودون لبعضهم والأخ يتذكر أخاه والصديق يعاود صلة المودة بين رفيق قديم له جمعتهم الدراسه او الحياة.. دوما كانت هناك قصه تدور أحداثها عن أبطال أصحاب مواقف.
اليوم الفن عباره عن أداة لبث أفكار ضد كل مبدئ رصين. هدفه تخريب وهجوم وفساد.
نجد العنف يحتل الجزء الأكبر كأننا نعيش كل يوم هذه الاحداث
رمضان شهر فضيل تتنفس فيه الروح وتجتمع بأحبتها لكن طالما الراقصه هي البطله والانحلال الأخلاقي هو درس اليوم... لا نلوم الشارع حينها يستعرض مشاكل كل يوم تدور في المنزل حتى اعتادة العين على العري والخيانه والكذب والسرقة والانهزام والخوف ومشاعر الكبت التي ادت إلى انيهار أعظم جزء بالمجتمع وهو الاسره.. مع الأسف الشديد لنا يعرض لنا اليوم من ابتذال وخلاعه
أين جيل الأمس.. رحمة الله عليهم
محاربة مين والناس نايمين
شو علاقة الاسلام بموضوعنا
رح احكي عن درامانا كسوريين
لإن مابتابع غيرها
كل مسلسلات يم مشهدي و دلع الرحبي و ريم حنا و ممدوح حمادة و غيرهم لا تقارن باللي عم نشوفو اليوم. أعمال ماقبل الحرب السورية كان الها وزن درامي و ثقافي. حالياً كلو من وحي الحاضر سرقة و قتل و عصابات و مخدرات وفساد وتجارة نساء وأعضاء .. الدراما تحاكي الواقع و واقعنا سيء جداً
والدراما شي طبيعي رح تعكس هذا السوء
وهذا ما حصل بمسلسلين مثيرين للجدل
وجريئين جداً كسر عضم
و مع وقف التنفيذ
المؤلفين ما جابو شي من خارج واقعنا
أما بقية المسلسلات غير الهادفة
واضحه تفاهتها من خلال عدم تسليطها
الضوء على واقعنا