صباح الانوااااار...
سررت بمتابعتك... أم حمادة الغالية... اكيد بوجودكم كل شيء يكون جميل...
الله الله على هذا السرد الجميل يا استاذ عماد
لو كان الحكواتي الان عايش ماكان ابرع منك
وانت تقص علينا كل هذه المعلومات الرائعة
سنكون متابعين بأذن الله
عاشت ايدك استاذ
وبانتظار الحلقة
سلام عليكم.. اعتذر جدا عن التأخير غير المقصود بسبب النت.. نزلت الحلقة الثانية.. معززة بالفديوتيوبات لكن لااعرف كيف اختفت أو لم تنزل.. لكن سيتم معالجة الأمر.. وان شاء الله.. ستسير الأمور بخير ونتواصل بسرد الاحداث المشوقة.. نستهلها بقصة تغريبة بني هلال اي هجرتهم من أرض نجد بالشرق الي تونس الخضراء بسبب الجفاف والدي وانقطاع الامطار في أراضيهم... وماجري لهم من حروب مع ملوك الأراضي التي مروا بها خلال تلك الهجرة.. حتى حربهم الشرسة ضد الزناتي خليفة ملك تونس وقصة ابنته سعدى التي اغرمت بأحد شباب بني عبس.. وحين قام دياب بقتل الزناتي.. اختلف الهلاليون بينهم ايهم يتزوج ابنته سعدى.. بعد أن تم هزيمة ابيها.. فاهتدوا لان يتسابقون ويضعون الأميرة سعدى بنهاية المضمار.. فاي من الفرسان يصل لها تكون من نصيبه وهم كل من دياب ويونس الذي تحبه سعدى وابو زيد.. فتسابقوا فاول من وصلها كان الأمير دياب.. وبدل ان يتزوجها.. عاجلها بضربة بالسيف قتلتها بالحال فتجدد الخلاف من جديد وانتهى بارتكاب دياب عدة جرائم حتى حبس لسبعة سنوات من قبل السلطان حسن رئيس قبيلة للهلاليين والذي أصبح بعد مقتل الزناتي يملك تونس والبلدان المجاورة
يتبع..