السيء في السيد انه انفعالي بقراراته، ولكن الأيجابية فية انه يتراجع .
وهذه الايجابية تعفيه من الشعور بالحرج من عدم الالتزام بموقف يتعهد به او كلمة يقطعها على نفسه.
اننظر وسترى موقف السيد كيف كان واين سيكون.
السيء في السيد انه انفعالي بقراراته، ولكن الأيجابية فية انه يتراجع .
وهذه الايجابية تعفيه من الشعور بالحرج من عدم الالتزام بموقف يتعهد به او كلمة يقطعها على نفسه.
اننظر وسترى موقف السيد كيف كان واين سيكون.
اولا الحكومة الحالية والكاظمي الطفل المدلل للصدر ومن يمشي الحكومة هو حميد الغزي الامين العام لمجلس الوزراء اما الكاظمي فهو واجهة فقط .
ما وصل اليه البلد من انهيار اقتصادي قابله انتعاش لميزانية الحكومة وبعض الاحزاب المستفادة من قرارات الحكومة وهي على علم مسبق بما سوف تقرره الحكومة جعلهم يسكتون عن الوضع المزري للبلد عكس ماكان يحدث بالسابق من وضع متأزم وصرخات ضد الحكومة .
اما بخصوص الاكراد فالتوافق هو ان يستلم مسعود رئاسة الاقليم والطالباني رئاسة الجمهورية وهذا معروف وما حدث التفاف او انقضاض على جميع المناصب من قبل مسعود بارزاني .
لو فكر الصدر بالائتلاف مع الاطار وبعض المستقلين لكان شكل حكومة بعيدا عن المشتبه بهم ممن يوالون اسرائيل او يدعون للتطبيع ويبعد عنه القيل والقال وحتى الاطار لا يعترض على ترشيح جعفر الصدر وانما على الحلبوسي وايضا رئيس الجمهورية .
وصلنا الى مرحلة الفراغ الدستوري وهو ماينذر بحل البرلمان قريبا لو بقي الوضع على ما هو عليه .
موفقين بنقاش