تمثال للنحات جينس
بعنوان: العدالة دائمًا تسير فوق أكتاف الفقراء
تمثال للنحات جينس
بعنوان: العدالة دائمًا تسير فوق أكتاف الفقراء
عندما كان العراق دولة نظامية
رغم مرور 30 عامًا على انهيار جدار برلين في التاسع من نوفمبر عام 1989 لا زالت ذاكرة العالم محتفظة بمشاهد وحكايات عن هذا الجدار الذي شطر العاصمة الألمانية إلى قسمين، شرقي وغربي، وكان سقوطه علامة على نهاية الشيوعية وإعادة توحيد ألمانيا.
ولا زال جدار برلين يبعث لنا برسائل حول سياسة الفصل والعزل وتداعياتها المدمرة على المجتمعات البشرية، ولا زالت أنقاضه شاهدة على الكثير من القصص الإنسانية التي مرت به.
ومن أبرز القصص تلك القصة التي تعرضها صورة جندي يساعد طفلاً على تجاوز الأسلاك الشائكة لجدار برلين، ليمكنه من اللحاق بعائلته، وهي الصورة التي يقول من نشروها إن الجندي لقي عقوبة الإعدام جراء هذا التصرف الإنساني، ولذلك يتم تداول الصورة تحت عنوان “عندما تكون جريمتك أنك إنسان
بعدستي
حلو
صورة توثيقية لـ فندق جبهة النهر وكان أرقى فندق يطل على كورنيش شط العرب في مدينة البصرة وكان صاحب الفندق هو «حسيب» وهو من مسيحيي البصرة والفندق تم هدمة وبقيت أطلاله فقط ..
الصورة تعود لفترة الستينيات ..
صورة توثيقية لبيت تراثي بني فترة أواخر الأربعينيات وهي الفترة ( منتصف الأربعينيات و الخمسينيات ) التي ظهرت فيها بوادر عصر العمارة الحديثة و تعتبر مرحلة أساسية في تطور العمارة الحديثة في العراق و يعود البيت الى عائلة السيد خالد الزهاوي وكان البيت من تصميم السيد شريف يوسف و يقع البيت في منطقة الوزيرية مقابل كلية التربية الرياضية في بغداد ..
البعض يحاول التقليل من حضارات بلاد الرافدين و يقول عنها "حضارات طين"نعم نحن حضارات الطين
الطين الذي حمل في جنباته ، علوماً في كافة الميادين و الملاحم الادبية و القوانين وعلم الفلك و الرياضيات والهندسة و الطب والبناء والموسيقى و خطط الري الزراعي.
حتى قصص واساطير بلاد الرافدين تقول ، ان الخلق صار من طين
ومن بلاد الرافدين (حضارات الطين) .. بدأ كل شئ ، وسينتهي فيها
"غريغوري بيرلمان".
هذا العبقري في الرياضيات. قد حل أحد الألغاز الرياضية العشر التي كانت قد رصدت مكافأة لحلها بقيمة مليون دولار أميريكي..
عندما وصلوا إلى منزله وطرقوا على باب شقته المتواضعه و المكونه من غرفتين في إحدى ضواحي العاصمه الروسية "موسكو"، حيث يعيش مع والدته، جاؤوا بقصد تسليمه الجائزة المالية الكبرى، فما كان منه إلا أن رفض المال مبرراً أنه سعيد للغاية في حياته، وهو الآن في قمة سعادته لأنه كان قادرًا على حل المعضلة الرياضية لدرجة أنه لا يريد أن يجبر يد القدر على تغيير نمط عيشه الذي اختاره لنفسه. ثم رفض كل الجوائز التي قدمت له كوسام على عطائه العلمي قائلاً "إنه غير مهتم بهذا العالم الذي يديره أغبياء يدمرون كل شيء جميل فيه".
هذه الشخصية ، "غريغوري بيرلمان" ، هي واحدة من أعظم شخصيات الباحثين وعلماء الرياضيات في التاريخ. ولد في روسيا عام 1966، والمعروف عنه أنه حل معضلة "حدسية بوانكاريه" الرياضيه في العام 2002.
في العام 1996 رفض الجائزة المرموقة للجمعية الرياضية الأوروبية. كان من المقرر أن يحصل على ميدالية "فيلدز" في 22 أغسطس 2006. وهذا أعلى وسام يعطى دولياً في مجال الرياضيات، لكن العبقري "بيرلمان" لم يحضر الحفل المخصص لذلك كما أنه رفض الميدالية أيضاً.
إنه يعيش بعالمٍ حيث يرى أبعاده بشكلٍ مغاير عما نراه نحن..
الجفاف في تكساس يُظهر آثار أقدام ديناصور يعود تاريخها إلى 113 مليون سنةجفاف الأنهار يكشف آثاراً تعود لأكثر من 100 مليون سنة
كشف جفاف أحد أنهار ولاية تكساس الأميركية عن آثار أقدام كان الماء يخفيها سابقا، تعود لديناصورات عاشت قبل نحو 113 مليون سنة على الأرجح. ويضاف هذا الكشف إلى مجموعة من الآثار التي أزيح الستار عنها بفضل موجة الجفاف التي تضرب مناطق واسعة من الأرض بعدما ظلت مجهولة لقرون طويلة.
ويبدو أن الآثار العميقة كانت مطمورة سابقا بالماء ومليئة بالرواسب التي ساهمت في حفظها، إلا أن "ظروف الجفاف الحاد هذا الصيف أدت إلى تجفيف معظم نهر بالوكسي، مما كشف عن آثار جديدة"، بحسب مسؤولة إدارة المتنزهات والحياة البرية في تكساس ستيفاني ساليناس غارسيا.
وأدخل هذا الاكتشاف السعادة إلى قلوب العاملين في منتزه وادي الديناصورات الحكومي (Dinosaur Valley State Park) قرب مدينة دالاس، الذي أطلق عليه هذا الاسم بالنظر إلى وجود عدد كبير من آثار الديناصورات فيه.
وقد يكون الاكتشاف الجديد أحد أطول سلاسل آثار أقدام الديناصورات في العالم، وفقا لإدارة المنتزه الذي افتتح عام 1972 لحماية الآثار القديمة
غارسيا قالت إن "معظم الآثار التي اكتُشِفَت أخيراً في مواقع مختلفة من النهر في الحديقة تعود إلى ديناصور من نوع أكروكانثوصور"، وهو من وحشيات الأرجل ويمكن أن يبلغ طوله 5 أمتار ووزنه 7 أطنان، بينما تعود مجموعة أخرى إلى ديناصورات من نوع "سوروبوسيدون" التي يمكن أن يصل طولها برقبتها الطويلة إلى 18 مترا ووزنها إلى 44 طنا عند بلوغها.