اعلان من سنة 1930 يوضح العلاقة بين تصميم السيارة و ديناميكية الهواء
اعلان من سنة 1930 يوضح العلاقة بين تصميم السيارة و ديناميكية الهواء
خارطة الإمبراطوريه الآشوريه بقيادة الإمبراطور آشور بانيبال الذي أسقط الأسرة الـ 25 وهي الأسرة النوبيه الكوشيه التي حكمت مصر لمدة حوالي 99 سنه وهو عراب تأسيس الأسرة الـ 26 في مصر
المصادر : كتاب عظمة آشور - هاري ساغز
كتاب مقدمه في تاريخ الحضارات القديمة – الجزء الأول – الدكتور طه باقر
الجمال يتكلم عن نفسه اعادة تجسيد بالذكاء الاصطناعي للملامح العراقية القديمة من خلال جدارية سيدة الليل في العراق
الجدارية معروضة بالمتحف البريطاني في لندن
اكو فرق بين عالية هسه و قبل
برج بابلاول ناطحة سحاب في التاريخ --ارتفاعه كان 91 متر-- حاول الاسكندر المقدوني اعادة بنائه -- من المعالم المثيرة في مدينة بابل -- لم تجد البعثة الاثارية الالمانية بقاياه لانه كان قد تخرب ونقلت بقاياه الى اماكن مجهولة قبل وصول الاسكندر المقدوني الى بلاد الرافدين الباقي من مواده الاولية وخاصة الطابوق تم نقله لتشييد مباني مجاورة -- يبدو ان معالم البرج كانت مالوفة خلال العهد الذي سبق عهد الاسكندر حيث اشارت المدونات الاغريقية ان الاسكندر حاول ان يجدد بناء البرج وامر بنقل انقاضه او بقاياه الى مكان بعيد عن مكانه ولكنه توفي قبل ان يحقق اعادة تشيده الا ان بعثة التنقيب الالمانية التي كانت برئاسة - روبرت كولدواي - تمكنت من تحديد اماكن الجدران المحيطة بالبرج وتحديد طول - ارتفاع - كل ضلع بما يقارب- 91 - مترا ويقرب ذلك القياس ما ورد في رقيم طيني مدون من العهد السلوقي للكاتب البابلي - انو - بيل - شونو - والذي عثر عليه في مدينة - الوركاء - بان برج بابل كان مربع الشكل طول كل ضلع منه يعادل - 91 - مترا وكان يتالف من سبعة طبقات
المصادر
كتاب طرق التنقيبات الاثرية - ص 293- 294 - صادر من جامعة بغداد - كلية الاداب - تاليف واشراف - الدكتور تقي الدباغ - الدكتور وليد الجادر - الدكتور احمد مالك الفتيان
كيف علم السومريين بوجود 11 كوكب في المجموعة الشمسية منذ 7 الاف عام !
الختم ألاسطواني السومري ( Selender seal )
في طبعة هذا الختم تظهر ثلاثة مخلوقات بشرية ، أثنين واقفين والثالث جالس ويبدو كإله أو ملك أو كاهن ، وعند حساب طوله لو إفترضنا أنه
سيقف على قدميه فسنعرف أنه يُقارب العشرة أمتار ، أي أنه وعلى أقل إحتمال أطول بمقدار الثلث من الرجلين الأخرين . كذلك يظهر في طبعة الختم الأسطواني ، وبالضبط فوق الرجلين الواقفين ، صورة واضحة جداً لنظامنا الشمسي ، تظهر فيها الشمس في الوسط والكواكب الأخرى حولها وعددها ( 11 ) كوكباً ، وهذه حقيقة لم يتوصل لها علماء الغرب إلا قبل 300 سنة !!! ، كذلك يظهر كوكب ( بلوتو ) الذي لم نكتشفه إلا في سنة 1930 .م ، والذي تم إسقاطه من قائمة الكواكب قبل عدة أشهر بقرار من إتحاد الفلكيين العالمي في براغ ، بسبب عدم إحتوائه على مواصفات الكوكب..
اول ذكر للطوفان العظيم كان في ملحمة كلكامش .. و لذلك سبقت ملحمة كلكامش التوراة بمئات السنين في ذكر هذا الحدث ! اضافة الى وجود لوح سومري يبلغ من العمر 4000 عام
الذي ذكر طوفان مهول ، واوامر الهية لبناء سفينة مستديرة الشكل لانقاذ البشرية .. حيث ان الاله تحدث الى اتراهسيز (المشار اليه على انه شخصية نوح)
فقال : الجدار الجدار !
جدار القصب ، جدار القصب !
اتراهاسيز انتبه إلى نصيحتي ، لكي تحيا إلى الأبد !
دمر منزلك ، و ابني القارب , احتقر الممتلكات و إنقذ الحياة ! ارسم القارب الذي سوف يُبنى و ليكن تصميم القارب دائري , اجعل امتداده مساوٍ لسعته"
بنيت السفينة باستخدام الحبال والقصب قبل ان يتم لبخها و تلطيخها بمادة القار لجعلها مقاومة للماء. وقد كان لها طابقين و سطح في الاعلى. وتم تقسيم السفينة إلى أقسام لفصل و توزيع الحيوانات المختلفة كلُ في القسم المخصص له.
اللوح موجود حاليا في المتحف البريطاني_لندن
مصدر : "ايرفينغ فينكل" .. المنسق المسؤول عن الالواح الطينية المنقوشة باللغة المسمارية في المتحف البريطاني
أشهر (لا) في تاريخ أمريكا ..
هذه الـ (لا) التي قالتها إمرأة سوداء حرة في وجه رجل أبيض عنص..ري ..
كانت «روزا باركس» تعيش في ذلك الزمن الذي يُكتب فيه على واجهات بعض المطاعم عبارة (يُمنع دخول السود)..
وفي الحافلات العامة حين يأتي رجل أبيض ولا يجد مقعداً فارغاً.. يتجه إلى أحد السود ليقوم من مكانه ويجلس بدلا ً منه!..
كانت «روزا» تشعر بالقهر من هذا المشهد ..
في ليلة من ليالي ديسمبر الباردة ـ ليلة الخميس 1 ديسمبر ـ من عام 1955م وبعد ساعات من العمل المضني في محل الخياطة خرجت «روزا باركس» إلى موقف الحافلات لتتجه إلى منزلها.. صعدت إلى الحافلة التي لم تمتلئ بعد بالركاب..
جلست على أقرب كرسي.. بعد محطتين أو ثلاث امتلأت الحافلة .. أتى أحد الركاب البيض .. تلفت حوله..
لم يجد أي كرسي فارغ .. و – كالعادة – اتجه صوب إمرأة سوداء – روزا باركس – وطالبها بالنهوض من مكانها ليجلس بدلا ً منها ..
ولحظتها قالت (لاءها) العظيمة ..
صرخ جميع الركاب البيض في وجهها وشتموها وهددوها ..
قالت: لا..
توقف سائق الحافلة وطالبها بالنهوض من مكانها ..
قالت: لا..
اتجه السائق إلى أقرب مركز شرطة، و حُقق معها، وغرمت 15 دولارا ً نظير تعديها على حقوق البيض !!!
من هذه الـ (لا) أشتعلت لاءات السود في كل الولايات ..
وتضامنا مع «روزا باركس» بدأت حملة لمقاطعة كل وسائل المواصلات ..واستمرت حالة الغليان والرفض، وامتدت (381) يوما
إلى أن حكمت إحدى المحاكم لـ «روزا باركس»..
وتم إلغاء الكثير من الأعراف والقوانين العنصرية ..
من خلال هذه الـ ( لا ) الرائعة الحرة تغيّرت أوضاع السود ..
من خلال هذه الـ ( لا) أستطاعت هذه المرأة أن تحافظ على (مقعد) في حافلة صغيرة، لتستمر حركة الحقوق المدنية ..
في أكتوبر عام 2005م توفيت «روزا باركس» عن عمر يناهز 92 عاما، وكرّمت بأن رقد جثمانها بأحد مباني الكونغرس في إجراء لم يحظ به سوى (30) شخصا منذ عام 1852م ..
وفي حياتها مُنحت أعلى الأوسمة ..
ولكنها – قبل هذا – منحت نفسها الوسام الذي لا يستطيع أي أحد أن يمنحه لك.. سواك : وسام الحرية ..
عندما قالت (لاءها) الحرة العظيمة .