يحمِل في روحَه مِن الغضَب ما يكفِي لأحراق مَجره.
يحمِل في روحَه مِن الغضَب ما يكفِي لأحراق مَجره.
"خرجت بفائدة وحيدة من الأيام الماضية، أن لا أفعل أي شيء لا يشبهني مهما بدا مغرياً."
"أنا حزين على الاعتياد وعلى التصالح مع الصمت.. حزين أننا نواسي أنفسنا بأن هذا الصمت أعلى درجات الحب، لكننا نعرف أنه أولى درجات البُعد. لستُ حزينًا لأن الأمور تغيَّرت.. أنا حزين لأننا لم نواجه هذا التغيُّر؛ بل أننا مستسلمون.. مستسلمون تمامًا."
"عاهدت نفسي أن أُغير بعضًا من أطباعي ، أن أصمت أكثر مثلاً ، أن لا أبادر بالسؤال دائمًا ولا أبرر لغيابي .. أن أوسع للعزلة مكانًا أكبر ، أن أقلل من العلاقات والتكلف ، أن أظهر بشكل سعيد دائمًا مهما اشتعلت الحرائق في صدري."
" ليس هُناك أسوأ من الكلام الذي يموت بداخلنا، الكلام الذي لا مخرج له، حتى وإن تفوهنا به سيبقى مُجرد هُراء، الكلام الذي نبتلعه على الدوام، الذي له رائِحة الحريق، الذي يموت ويقتل في كل مرةٍ جزءًا منّا "
أحملُ أشياءً كَثيرة..
هُنا حيثُ ألقي كلماتُ حُبّي، وَ يؤسُفَني أن أسكُبها في سطرٍ يقرأهُ الجميع إلاّ انت
"أﺣﻴﺎﻧًﺎ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺗﺠﺎﻫﻞ الحياة، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﺣﺪﺍﺙ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﺷﺨﺎﺹ، ﺗﺠﺎﻫﻞ أﻓﻌﺎﻝ، تجاهل أﻗﻮﺍﻝ.. ﻋﻮﺩ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺠﺎﻫﻞ ﺍﻟﺬﻛﻲ ﻓﻠﻴﺲ ﻛﻞ أﻣﺮ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﻭﻗﻮفك."
مَهمَا كَانْ الإنَسانْ قُوياً ؛ يَمُر أحَياناً بَلحظَاتّ يَشعُر فِيهَا بَالضُعف ؛
فِيبحَثّ عَن الإحتُواء
مع كلّ راحلٍ جزءٌ منّا يرحلْ ..
و مع كلّ موتٍ .. جزءٌ منَّا يَمُوتْ ..
نعمْ الحياة لآ تقف عند أحد ، و لكنّها تَنقُص .. !*
إرتقـي بمستـوى حديثــك ؛
لا بمستـوى صــوتك ؛
إنه المطــر الذي ينمــي الأزهــار ..
وليس الرعــد .