«الحزن له احداثيات....غيّر مكانك!»
١٨_٣_٢٠٢٢
«الحزن له احداثيات....غيّر مكانك!»
١٨_٣_٢٠٢٢
كان يُعاني مِن مَشاكل في إستحضار المَاضي ، مَات نتيجه إبتلاعه لذكرى منتهية الصَلاحيه
مِن أسبَابِ الغصَّة ،أن تكُونَ مشاعِرُك أَكبرُ مِن حَصِيلتك اللّغَوِيَّة أَو الكلِمَاتِ التي تَعرِفُهَا ،●•
متابع
«الكلِمات التي تبقى حبيسة الصدر ستشتعل يوم ما في جوف المرء.»
«يملك الجميع حكاياته الخاصة، لكن مهارة رواية القصص لا توجد عند الكل .»
افتتاح موفق
متابع
لا أركضُ خَلف لفتّ الإنتبَاه، لا أُريد أن أكُون مُهم، ولا أُريد أن ينتبِه إلي أحد...!!
كمثل صبار حزين لا يشتكي ، لأنه يدرك أنه لو بكى ألف عام لن يحتضنه أحد...!
في لحظة ما يترتب المبعثر ويكتشف المرء أنّ كل شيء لله، كل شيء الخطوة والطريق والمآل! ..
لكن الحبكة هي كيف ننجو من عبء السؤال طوال الرّحلة؟ كيف ننجو من صمت الجواب؟! ..
ما أضعفنا وما أعجلنا؛ كلّما اتّسع الخرق وبدا النقص بلا مبرر؛ يسيل الأسى في أرواحنا ..
ونتوه بين القلق والطمأنينة!