يوجد إقتباس مُخيف يقول: "أنا لا أهجر أحداً، إنما أتغيّر بشكل يجعلك تبحث عني وأنا جالس أمامك."
يوجد إقتباس مُخيف يقول: "أنا لا أهجر أحداً، إنما أتغيّر بشكل يجعلك تبحث عني وأنا جالس أمامك."
رغبة التخلي لا تأتي من الفراغ ولا تأتي أيضًا بسهولة، ولك أن تتخيل الطريق الطويل الذي نسلكه حتى نتخذ هذا القرار.
لقد كنت مطرًا أهطل عليك بإستمرار أنت وحدك من جعلني صقيع بارد.
ماعندي اي مشكلة مع فقدان الشغف، بس كان ودي افقده بطريقة ارقى من كذا
لا أُحب الحديث مع شخص يجعلني في حالة حذرٍ مستمرة."
لا أحد يعلم ما أصابك
أو كيف هي معركتك مع الحياة
كم حاربت وكم خُذِلت
كم من المرارة و السعادة قد ذُقت
ما الذي زعزع أمانك
من قتلَ عفويتك
كم كافحت وكم خسرت
لا أحد يعلم حقًا من أنت
فخفّفْ عن نفسك ولا تحمّلها فوق طاقتها
وحاول أن تسعدها فأنت أولى بها
كن قويا لأجلك !
كن قليل الكلام، كثير التجاهل، تسعد."
"يحتاج المرء أن يكون هاربًا قليلاً
بعيدًا عن روتينه ليُعيد ترتيب فوضاه،
أن يكون مؤقّتًا قليلاً ليعرف ما هو الثّابت،
أن يكون خفيفًا ليعرف أيّ ثقل
يمكن التخلّي عنه،
أن يبحر في السّكون قليلًا
ليسمع صوت عقله وقلبه،
ليعرف من سيكون"
بعد كثرة الخيبات..
ستصل لمرحلة لا تستطيع فيها
تفضيل أحد على نفسك
ولا تفضّل راحة أحد على راحتك
لن تُبالي إذا غادر أحدهم حياتك
لن تبذل أيّ جهد في أيّ علاقة
ولن تُحارب لأجل بقاء أحد
ستتصرف بعقلانية ولسان حالك يقول :
ليرحل من يرحل وليبقَ من يشاء
فأنا بخير ولم أعد أشعر بشيء !
المسألة ليست في الذنب فقط، بل ما بعد الذنب!؟
شتات القلب، ألم النفس، تبدد الرزق، فقد البركة، كثرة الخلاف، زيادة الهم، تكالب الأعداء، بعد الأحباب، فراق الأصحاب، ثقل الطاعة، كره الخير، بغض الحق، وأشدها غضب الرب!
في كل كلمة ذكرتها برهان ودليل من الوحيين أو من التجربة، فاحذر المعاصي!