اهلا عزيزتي
تسلمين قلب نورتي
تسلم اخي طيب
اهلا عزيزتي احسنتِ كل الهلا نورت اخي
اهلا عزيزتي احسنتٍ
اهلا عزيزتي
تسلمين قلب نورتي
تسلم اخي طيب
اهلا عزيزتي احسنتِ كل الهلا نورت اخي
اهلا عزيزتي احسنتٍ
حلو ،، تسلمين حبيبتي على المجهود
الله يعطيك العفية
تحية
تكرر صداها على أذنيه.. الحب عذاب، الحب عذاب
ولكنه عندما أحبّ لم يرى اي ملامح للعذاب في حياته ، بل عاش سعيداً ومنتشياً ونشيطاً
وذات مرة سمع أحدهم يهمهم بينه وبين نفسه الحب عذاب. فقال له أشششس
جاء أبا كبيرا مسن في العمر،، الى القاضي يشكو من ابنه، فقال للقاضي؟؟؟ سيدي القاضي؟؟ اني أتقدم بشكوى بين يديكم،،، فقال ضد من؟؟؟ فقال ضد ابني؟؟؟ فنظر القاضي الى من معه من القضاة؟؟؟ مستغربا؟ وأجابه القاضي؟؟ ما فحوى الشكوى؟؟ وما هي شكواك؟؟ فقال الوالد،، أريد أن اخذ مصروف من ابني شهريا ؟؟؟ فقال القاضي للأب هذا حقك،،، فقال له الأب.. رغم اني غني جدا،، وأريد أن اخذ مصروف شهري من ابني؟؟ فاستغرب القاضي أيضا كثيرا؟؟ وأخذ بيانات ابنه واسمه وأمر باحضار الابن؟؟ واجتمع الابن أمام ابيه؟؟ وقال القاضي للابن : هل هذا ابيك ؟؟؟
قال الأبن نعم؟؟؟
فقال القاضي ؟؟؟
هل تعلم أن أبيك تقدم بشكوى يطالبك بمصروف شهري؟؟ ومبلغ زهيد جداً جداً جداً؟؟ وقدره 10 دنانير؟؟ هكذا طلب أبيك؟؟
فقال الابن؟؟كيف أبي يطلب مني وهو يملك عقارات وأراضي؟؟ وغني جدا جدا؟؟ وكيف يطلب هكذا مبلغ؟؟ لو رآه أحد في الأرض لا يأخذه ؟؟
فقال القاضي للأبن ؟؟ هكذا طلب أبيك ؟؟
فقال الأب؟؟ سيادة القاضي ؟؟ لو حكمتم لي بهذا المبلغ سأقبضه شهريا ؟؟؟ولاأتركه أبدا؟؟
فدعى القاضي الأب،وصدر حكمه على الأبن؟؟
وقال الحاكم؟؟حكمت المحكمه على فلان أبن
فلان،،ويقصد الأبن،،،بأعطاء مبلغ ١٠ دنانير شهريا مصروف شهري للأب،،وهذا المبلغ حسب
طلب الوالد ودون أنقطاع مدى الحياة؟؟؟
وقبل ان يترك الوالد وابنه قاعة المحكمه،،،
صاح القاضي للأب وأمام أبنه،،هل تسمح لي
أن أسألك؟؟؟ فقال الأب للقاضي تفضل؟؟
لماذا فعلت ذلك ؟؟وطلبت هذا المبلغ القليل،
رغم انك رجل غني وصاحب عقارات،،،،
وانت لست بحاجه لهذا المبلغ القليل،،
فقال الأب وهو يبكي بكاءا شديدا،،
أني اشتاق لأبني ولم أراه؟؟وأنا متعلق به،،
ولايجلس معي أو يسأل عني؟؟ولايعير لي
أي أهتمام ولايكلمني،،فتقدمت بهذه الشكوى،
وهذا هو السبب؟؟ لااكثر ولاأقل،،،مكتفيا أراه
كل شهر؟؟؟فبكى القاضي أيضا؟؟؟فقال للوالد
والله والله؟؟ لو قلت لي هذا في البدايه،؟؟؟
لأمرت بسجنه وجلده؟؟فلتفت القاضي للولد
وقال له والله لن تنعم ولن تفلح،،بدون رضاء الوالدين؟؟ولو ملكت كل أموال الدنيا،،
واخيرا لن تشم رائحة الجنه؟؟؟رحم الله المتوفين من أبائنا وأمهاتنا،،وأن يحفظ ويمد بأعمار الباقين منهم،،
الثقوب تترك أثراً لا يمحية الزمن
يحكى أنه كان هناك شاب عصبى المزاج سريع الغضب بشكل لا يصدق، وكان دائما ما يغضب ويخرج عن صوابة ويجرح الناس بأقوال وأفعالة بشكل دائم، وكان والد هذا الشاب رجل حكيم له خبرة كبيرة بالحياة وقد لاحظ هذة الصف السيئة بإبنة، فقرر أن يعلمة درساً ليصلحة ويقومة فأحضر له كيساً مملوءاً بالمسامير الصغيرة وقال له يا بنى كلما شعرت بالغضب الشديد وفقدت أعصابك وبدأت تفعل أشياء لا تصح عليك أن تقوم بدق مسماراً واحداً فى السياج الخشبى لحديقة المنزل.
وفعلاً نفذ الشاب نصيحة والدة وكان كلما يشعر بالغضب الشديد يبدأ فى دق المسامير ولكن لم يكن إدخال المسامير فى السور الخشبى سهلاً على الإطلاق فهو يحتاج جهداً ووقتاً كثيراً، وفى اليوم الأول قام الولد بدق 37 مسماراً وتعب كثيراً فى دق المسامير، فقرر فى نفسة أن يحاول أن يملك نفسة عند الغضب حتى لا يتكبد عناء دق المسامير، ومع مرور الأيام نجح الولد فى إنقاص عدد المسامير التى يدقها يوماً بعد يوم، حتى تمكن من ضبط نفسة بشكل نهائى وتخلص من تلك الصفة السيئة إلى الأبد، ومر يومين كاملين والولد لا يدق أى مسمار فى السياج، فذهب إلى والدة فرحاً وفعلاً هنأة الوالد على هذا التحول الجيد، ولكنة طلب منه شيئاً جديداً وهو القيام بإخراج جميع
المسامير مر أخرى من السياج، تعجب الشاب من طلب والدة ولكنة قام بتنفيذ طلبة فوراً وأخرج جميع
المسامير، وعاد مرة أخرى إلى والدة وأخبرة بإنجازة، فأخذة والدة وخرجا إلى الحديقة وأشار الرجل الى السياج قائلا : احسنت صنعاً يا بنى ولكن إنظر الآن إلى كل هذة الثقوب المحفورة فى السياج، هذا السور مستحيل أن يعود يوماً كما كان مهما فعلت، وهذة الثقوب هى الأفعال والأقوال التى تصدر منك عند الغضب، يمكنك أن تعتذر بعدها ألف مرة لعلمك تمحى أثرها، ولكنها دوماً ستترك أثراً فى نفوس الآخرين.
أحد السجناء في عصر لويس الرابع عشر محكوم عليهبالإعدام و كان مسجونا في جناح القلعة و لم يتبق على موعد إعدامه سوى ليله واحده ! و في تلك الليلة فوجئ السجين بباب الزنزانة يُفتح و لويس يدخل عليه مع حرسه ليقول له :أعطيك فرصة إن نجحت في استغلالها فبإمكانك أن تنجو .! هناك مخرج موجود في زنزانتك بدون حراسة ، إن تمكّنت من العثور عليه يمكنك الخروج ..... و إن لم تتمكّن فإن الحرّاس سيأتون غدًا مع شروق الشمس لأخذك لتنفيذ حكم الإعدام .. غادر الحرّاس الزنزانة مع الإمبراطور بعد أن فكّوا سلاسله و بدأت المحاولات و بدأ يفتّش في الجناح الذي سُجن فيه و لاح له الأمل عندما اكتشف غطاء فتحة مغطّاة بسجادة بالية على الأرض و ما أن فتحها حتّى وجدها تؤدّي إلى سلّمً ينزل إلى سرداب سفلي و يليه درج آخر يصعد مرة أخرى و ظل يصعد إلى أن بدأ يحس بتسلل نسيم الهواء الخارجي مما بثّ في نفسه الأمل إلى أن وجد نفسه في النهاية في برج القلعة الشاهق و الأرض لا يكاد يراها ، ضرب بقدمه الحائط وإذا به يحس بالحجر الذي يضع عليه قدمه يتزحزح ، فقفز و بدأ يختبر الحجر فوجد بالإمكان تحريكه و ما إن أزاحه و إذا به يجد سردابًا ضيّقا لا يكاد يتّسع للزحف ، فبدأ يزحف الى ان بدأ يسمع صوت خرير مياه و أحس بالأمل لعلمه إن القلعة تطل على نهر لكنّه في النهاية وجد نافذة مغلقة بالحديد أمكنه أن يرى النهر من خلالها .. و هكذا ظلّ طوال اللّيل يلهث في محاولات و بوادر أمل تلوح له مرة من هنا و مرة من هناك و كلّها توحي له بالأمل في أول الأمر لكنها في النهاية تبوء بالفشل ....... و أخيرًا انقضت ليلة السجين كلها و لاحت له الشمس من خلال النافذة ، و وجد وجه الإمبراطور يطل عليه من الباب و يقول له : أراك لا زلت هنا !! قال
السجين : كنت أتوقع انك صادق معي أيها الإمبراطور ! قال له الإمبراطور : لقد كنت صادقًا ! سأله السجين : لم اترك بقعة في الزنزانه لم أحاول فيها ، فأين المخرج الذي قلت لي ؟ قال له الإمبراطور : لقد كان باب الزنزانة مفتوحًا و غير مغلق ! ﺂلإنسان دائمًا يضع لنفسه صعوبات و لا يلتفت إلى ما هو بسيط في حياته .. حياتنا قد تكون بسيطة بالتفكير البسيط ، و تكون صعبة عندما يستصعب الإنسان شيئا في حياته ..
عاشت و سلمت الايادي جميل جدا
قصة طالب جامعي فقير ﺇﺳﺘأذن من الدكتور
أنه لا يستطيع أن ﻳحضر محاضرة الغد ﻷﻧﻪ ﺫﺍﻫﺐ
ﻟﻴﺨﻄﺐ احد زميلاته بالجامعه و هي من عائله ثرية
ﻭ للعلم ﺃﻥ الطالب فقير ﻭ ﻟﻴﺲ ﻟﻪ ﺃﻋﻤﺎﻡ ﻭ ﻻ ﺍﻗﺎﺭﺏ اثرياء
و من قرية نائيه ﺃﻋﻄﺎﻩ ﺍﻷﺫﻥ
ﻭ ﻛﺎﻥ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻣﻦ ﺃﻫﻞ ﺍﻟﻤﺎﻝ ﻭ ﺍلجاه.
ﺫﻫﺐ ﺍﻟﻃﺎﻟﺐ ﺇﻟﻰ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻣليئ ببعض اقارب العروسه ﻓﺤﺎﻭﻝ ﺃﻥ ﻳﺠﺪ ﻓﺮﺻﺔ ﺇﻧﻔﺮﺍﺩ ﻭﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ.!!
ﻗﺎﻝ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ للطالب " گﻭﻝ ﺍﻟﻠﻲ ﻋﻨﺪﻙ ﻣﺎكو ﺃﺳﺮﺍﺭ "
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻃﺎﻟﺐ ﺃﻧﺎ ﺟﺎﻱ ﺍﻃﻠﺐ ﻳﺪ ﺑﻨﺘﻚ ﻓﻼﻧﻪ
ﺭﺩ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺑﻀﺤﻜﺔ ﻭﺗﺒﻌﻪ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﻘﻮﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺑﻀﺤﻜﺎﺕ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺃﻧﺖ ماﺷﺎﻳﻒ نفسك " ﻣﻘﻄﻮﻉ من شجرة ﻭ ﻓﻗﻴﺮ ولاواحد وياك ( ﺃﺏ ﻭﻻ ﻋﻢ ﻭﻻ ﺧﺎﻝ )ﻭ ﻻ الك ﺃﻫﻞ ﻭ اسمك ﺍﻟفقير من الطبقة المتوسطه مانزوج ﺑﻨﺎﺗﻨﺎ لأمثالك
ﺍﺷﺮﺏ ﻗﻬﻮتك ﻭ ﺗﻮﻛﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻪ.!!
ﻭ ﻋﺎﺩ الطالب ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ ﺍﻟﻰ ﻣﺤﺎﺿﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 8 ﻭ ﻻﺣﻆ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ ﻋﻠﻴﻪ ﺇﺧﺘﻼﻑ ﻭ ﺣﺰﻥ ﻭ ﻭ ﻫﻮ في اﻻﺻﻞ ﻣﺤﺒﻮﺏ في الكليه ﻗﺎﻡ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ألقى ﻣﺤﺎﺿﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﻋﻪ 8 ﻭﺳﺎﻝ ﻋﻨﻪ ﻭﺍﺳﺘﺪﺭﺟﻪ ﺑﺎﻟﺴﺆﺍﻝ ﻣﺎﻟﻚ ؟
حجاله ﺍﻟﺸﺎﺏ ﻗﺼﺘﻪ ﻭ ﻟﻢ ﻳﺘﻤﺎﻟﻚ ﺩﻣﻮﻋﻪ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺩﻛﺘﻮﺭ
ﻭ ﻻ ﺗغضب
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻃﺎﻟﺐ ﻋيرﻭﻧﻲ انى ليس لي أهل اغنياء !!
ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻗﺎﻡ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ ﺑﺠﻤﻊ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺩﻛﺎﺗﺮﺓ ﺍﻟﻜﻠﻴﺔ
ﻭ ﻄﻠﺐ ﻣﻨﻬﻢ ﺗﺠﻬﻴﺰ ﺍﻟﻃﺎﻟﺐ ﺑﺴﻴﺎﺭﺓ ﻣﻮﺩﻳﻞ ﻭ ﻣﺮﺍﻓﻘﺘﻪ ﻹﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺨﻄﺒﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﻭ ﺃﻥ ﻻﻳﻘﻞ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺮﺍﻓﻘﻴﻦ ﻋﻦ 40 ﺷﺨﺺ ﻣﻦ ﻛﻞ ﺍﻟﻋﺸﺎﺋﺮ ﻭﺍﻟﻤﺪﻥ ﻭ ﺍﻟﻘﺮﻯ ﻭ ﺣﺘﻰ ﻳﻀﻐﻄﻮا ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺑﻌﺪﺩﻫﻢ و يروه ﻛﻴﻒ ﻳﺴﺘﻘﺒﻞ ﺍﻟﺮﺟﺎل
ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺭﻓﺾ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻳﺠﻌﻠﻮﻫﺎ ﻗﺼﺔ ﺗﻼﺣﻘﻪ ﻟﻌﻨﺘﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺪﻳﻦ
ﺗﺴﺮﺏ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻟﻠﻌﻤﻴﺪ ﻭ ﻭﺻﻠﺖ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﺍﻟﻰ ﺭﺋﻴﺲ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻻﻣﻨﺎﺀ ﻭ ﺑﺪﻭﺭﻩ ﺍﻟﻰ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻔﻮﺭ ﻃﻠﺐ ﺃﻥ ﻳﺤﻀﺮ ﺍﻟﻃﺎﻟﺐ ﻟﻴﺴﻤﻊ ﻣﻨﻪ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻭ ﻓﻌﻼً ﺣﻀﺮ ﻭ ﺳﻤﻊ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ!!
ﻗﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺃﻧﺎ ساتي ﻣﻌاك ﻭ ﺃﻧﺖ ﺍﺑﻨﻲ ﻭ ﺃﻋﻄﻰ ﺍﻷﻣﺮ ﻟﻤﻦ ﺣﻮﻟﻪ ﺃﻥ ﻳﺒﻠﻐﻮﺍ ﻭﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺇﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﺷﺨﺼﻴآ ﻗﺎﺩﻡ ﻟﻴﺰﻭﺭﻩ ﺑﺪﻭﻥ ﺫﻛﺮ ﺷﻲﺀ
ﻭ ﻃﻠﺐ ﺑﺘﺤﺮﻳﻚ ﻣﻮﻛﺐ ﺍﻟﺪﻛﺎﺗﺮﺓ ﻧﺤﻮ ﻣﻨﺰﻝ ﻭﺍﻟﺪّ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻳﻨﺘﻈﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭ ﺟﻤﻴﻊ ﺃﻗﺎﺭﺑﻪ
ﻭﻗﻔﺖ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭ ﻃﻠﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻨﺰﻭﻝ ﺃﻭﻻً ﻭ ﻧﺰﻝ ﺑﻌﺪﻩ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻭ ﺍﻟﻌﻤﻴﺪ ﻭ ﺳﻠﻢ ﻭ ﺩﺧﻞ ﻭ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﻠﺲ ﺟﻌﻞ ﺍﻟﻃﺎﻟﺐ ﺑﺠﺎﻧﺒﻪ ﻭ ﻗﺎﻝ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻟﻮﺍﻟﺪ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻋﺮﻓﺘﻨﻲ ؟؟
ﻗﺎﻝ طبعآ ﻋﺮﻓﺘﻚ ﻗﺎﻝ ﺃﻧﺎ ﺍﺏ ﻭ ﻋﻢ ﻭ ﺧﺎﻝ ﻭ ﻇﻬﺮ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻭﺟﺎﻱ ﺃﻃﻠﺐ ﻳﺪ ﺑﻨﺘﻚ ﻟﻬﺬﺍ الطالب
ﺭﺩ ﺍﻟﺮﺟﻞ هذا ﺷﺮﻑ لي
ﻭ ﺃﻣﺮ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﺔ ﻟﻠﻃﺎﻟﺐ ﺑﺒﻴﺖ ﻭ ﻣﻬﺮ ﻭ ﻗﺎﻝ الزواجﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﺍﻟﺠﺎﻱ ﻭ ﻛﻠﻪ ﻋﻠﻰ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ قامت الام و عمات و خالات العروسة بالهلاهل .
و على صوت الهلاهل اﺳﺘﻴﻘﻆ ﺍﻟﻄﺎﻟﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻡ
ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ.!!
ﻭ ﺗﺄﺧﺮ ﻋلى ﺍلأﻣﺘﺤﺎﻥ ﻭ ﺍﻟﺪﻛﺘﻮﺭ أعطاه ﺻﻔر..
منسجمين مع القصه صح
ههههههه هذا كله بلحلم اني اذا احلم اضل يوم كامل أجمع بلحلم