بعد سنة 2003 جرى ويجري عدم المنظومة الدينية والاجتماعية في العراق حتى وصلت اليوم إلى تمزيق النسيج الاجتماعي للمجتمع العراقي من خلال تشويه صورة رجال الدين وهدم الثوابت الإسلامية بمسميات الحرية والتسامح والتعددية من خلال تنصيب حكومات عميلة ضعيفه مغلفة بالرادء الديني المزيف وللاسف نجحو وحققو مبتغاهم في خلق مجتمع مغسول العقل لايفقه شيئا دينه ولا ينظر لرجل الدين سوى ذلك السارق المعتدي المهووس بالملذات الجنسية ..