وُيجَيء جَبرائِيل يحَمْل مْسَّرعاًخبراً حَزيناً للنبَي المْرسَّل هذا حفيدِكّ
يا مُحَمد قدَ أتىّ يختطّ حَزناً سُّرمْداً لنٍ ينجلِي ذي تَربة مْنّ كربلاَ أحضّرتها لأريكَّ فاجعَة الظمْا والمَقتّل.!
شلون افرح بـواحد منگطع نحرة..؟!
مُتباركين بولادة سيد الشُهداء