لم أدرك أنك ترمي إلى ذكر المحبوب...
كتبت لك ... بل كتبت عنك؛ وأذهبت نفسي حسرات على أيامي دونك. فليتني نثرت العمر وروداً على دربك. وليت لحظاتي لا كانت ولا أصبحت... فبدونك هل سيصفو عيشي؟ وهل سأسعد؟ وهل سأستمر؟! وكيف تكون تلك الحياة التي أحرم فيها من رونق العيش وسؤدد الحياة ؟!