الما تشوفه العين صح تنساه الگلوب
بس انت والله شما تغيب تصير محبوب
شما اسمع بكلمة اجه اذكر غيابك
وعيونا الماشافتك عفنـاهن ابـابـك
#ولادة_الأمل_1188
السلام على مولانا الغائب عن الانظار الحاضر في القلوب صاحب الزمان والمكان الامام المهدي المنتظر عج
#ولادة_الأمل_1188
لكل من شاهد النور ...
لكل من أدرك حقيقة الحياة وعَلِم معناها
لاتجعل روحك تنطفئ وماوهبك الله في مَهب
الريح تمسك بكل عطاياه ولاتنتظر أحد ولا
ترجو العطاء إلا منه
هناك يد تُحبك وتنتظرك في نهاية مَمر النور
وتُعينك في كل العثرات انها يد إمام الزمان
-ماحاجتك للناس والمَهديُ معك؟؟
بِسم رَبّ الحُجة إنهض
هيا إنهض
#ولادة_الأمل_1188
نُذنـب كثيراً ونطلُب بِ تعجيـل ظهِورک!
لم نُفكِر ماذا سَنقول لك حينَ تظهر
لَم نُفكِر كيف هو حَالِك بِ هذهِ أعمالُنا السيئه
لم نُفكِر في ظُلمتِك التي تعيشُها
نحنُ حتى لَم نُواضِب على دُعاء الندبة في كُل يوم جمعة
نحنُ حتى لم نبكيّ كثيراً لِ أجلك!
مَـولاي ماذا اقول وأَعمالُنا السيئةه كَثيــرة،
كثيرةٌ جِداً..،
سامِحنا يَ مَولايّ
سآمِحنا يابن فاطِمة سامحنا، فَدتکَ نَفسـي
سامحني يا أبتِ
#ولادة_الأمل_1188
يا صاحب الزَّمان.. يا بقيَّةَ الُّنور المرصود على مرِّ الأيَّام.. ومطويِّ الرحمة مِن باقي الهيام.. أيُّها النَّجمُ المركوز على "أعتاب الوجود"، ومهرِ العهود، ومدركِ الملكوت.. ها هو الكونُ يصطفُّ بجفنيهِ ليراكْ.. كلُّ معاقدِهِ الأمل، ورجاهُ سناكْ... ها هي قامة الليلُ تنتظر، والفجرُ جفناكْ.. فمتى يا "مهديَّ الأمم" تمسحُ الظلامَ مقلتاكْ.. فقد أعمانا "وجع الزمان، فمتى تكتحلُ العيون بطلّةِ هُداك... عجِّل.. فالعينُ لا تحيا إلَّا بمَرآكْ..
صباحٌ مقرونٌ بالدعاء لتعجيلِ الفرَج.
#ولادة_الأمل_1188
عـزيزٌ على العُــشّاق طـول غيابكَ بالأسى
ينادون أينَ إستقرّت بالحبيبِ قافلةِ النّوى
#ولادة_الأمل_1188
اول ارض يظهر فيها الامام المهدي عج هي،ارض قلوبنا فل نهيئها لهُ
#ولادة_الأمل_1188
ياصاحب الزمان
لعلك الآن عند قبر أُمنا الزهراء
تؤنس وحدتها وغربتها
أخبرها بإن قلبي مشتاق لها
العجل ياأبتِ لعلي أزورُها معك
#ولادة_الأمل_1188
فلو تطاولت الدهور، وتمادت الأعمار، لم أزدد فيك إلا يقيناً، ولك إلا حباً، وعليك إلا متكلاً ومعتمداً، ولظهورك إلا متوقعاً ومنتظراً، ولجهادي بين يديك مترقباً، فأبذل نفسي ومالي وولدي وأهلي وجميع ما خولني ربي بين يديك، والتصرف بين أمرك ونهيك مولاي.
#ولادة_الأمل_1188