قبل سنتين جنت ادخل المتنبي اشوف بنات مرتبات قميص وجينز مكفوف كفة من نهايته ويه بوت ابيض والمحجبات بعد اجمل اذا لابسات نظارات دائريات وخدودهن جنها كيمر عرب هسه المودة الطاشة باد گير وباد بول وداخلين حتى يشترون دفتر ديث نوت
بعد انقطاع شهر عن الحلاة
عزيزي الشيعي المحوري هل تعلم ان روسيا ان انتصرت بحربها الكونية على اوكرانيا ودمرت بريطانيا واحتلت المانيا واذلت امريكا وشلخت اليابان شلخ وفصخت برج ايڤل ودفعته بمؤخرة ماكرون ثم احتلت اوربا شلع قلع وسيطرت على كل موارد الطاقة بالعالم وكل الموارد الطبيعية وملكت العالم من شرقه الى غربه ومن جنوبه الى شماله ومن بحره الى نهره ستبقى يا عزيزي المحوري لاحوگ لايران
الزعيم الحقيقي يا زعيم الزمن الاغبر يُتبع ولا يتبع ، يقود ولا يُقاد ، يتخلى ولا يتخلى عنه، يُغير المعادلة ولا يكون خارج المعادلة، يهابه العدو قبل الصديق ، يحترم كلامه ويقدس مبادئه ،تسعى اليه السلطة ولا يسعى الى السلطة ، اما الزعيم الكارتوني وزعيم الاعلام الممول والزعيم الذي صنعته السلطة ورواتب الرفحاويين يكون تابع لتابع وذيل لذيل وذليل لعميل ،ينقلب على مبادئه وينسى كلامه ويسعى الى السلطة ويخضع لعدوه من اجل المنصب
لا يمكننا ان ننجو من هؤلاء السرسرية بالاصطفاف خلف سرسري اخر بحجة انه افضل السرسرية فقد جربنا حظنا سابقا وصدقنا بان الخلاص من هؤلاء هو بدعم الاقل سوءً او بمصطلح اخر افضل السيئين لكن للاسف اتضح فيما بعد بان السيء يبقى سيء مهما فعل، فاعظم مثال يمكن ان ينطبق على هكذا حالات هو انه ان الحمار يبقى حمار مهما فعل فماكو حمار زين وحمار موزين وبالتالي الفرح بعزل هذه الجهة ودعم تلك الجهة هو ضرب من الجنون لا بل هو الجنون بعينه لان الذي تدعمه يحمل نفس الافكار ويتبنى نفس المشروع ويمتلك نفس السلاح وباقرب فرصة سيمارس عليك اجرامه ودكتاتوريته المقدسة بحجة انك عدو المذهب او عدو الاسلام او خائن وعميل وستعود الى نقطة الصفر تتمنى ان ياتيك مخلص اجنبي يخلصك منه ومن عبيده بس هذا هم مو حل وبكيف الله
ربي لا تذرني وحيداً في الدنيا ولا في الاخرة
إليك إشاراتي
وانت الذي أهوى
وانت حديثي
بين اهل الهوى يروى
وانت مراد العاشقين باسرهم
فطوبى لقلب ذاب فيك
من البلوى
كـ كنيسةٍ مهجورة تنسى
انا شخصيا لا احب تصرفات ضرغام ماجد ولا احب ملحته الزايدة واكره فوضويته وتدعثره ومنطقه واندفاعه المبالغ به احيانا لا بل في اغلب الاحيان اعتبر هذا الاندفاع دليل على ان الرجل اما صادق حد الانتحار بقضيته فيفعل ما يفعل دون حساب للعواقب او انه مصاب بالمونومانيا وهو الهوس بشيء معين او عدة اشياء ، مع هذا لا اكرههُ شخصيا ولا اتمنى له الموت كما تمناه له البعض واتهمه البعض وتشفى به البعض بحجة انه ينتمي للمحفل الماسونية العالمي بالچفل او انه ابن سفارة وبيتهم بالطابق الرابع بالعمارة فهكذا تبريرات تُعطي المسوغ للصكاكة بالاعتداء على حريات الناس وقتلهم فالرجل مهما كانت نيته يجب ان نقف معه لانه لم يخرق القانون ولم يسرق قوت الشعب ولم يتامر على البلد بل ما يجعلنا نقف معه حتى وان اختلفنا معه باسلوبه وتصرفاته وطفكته هو انه خرج ضد من سرق الشعب وتامر على البلد وهذا لعمري كفيل بان نجعلنا جميعا نقف معه ولا نسمح لاي شخص ان يبرر الاعتداء عليه بحجة انه كذا او كذا فيفرح بذلك الكذائيون
"وتركتني للتيهِ يأكلُني الأسىٰ
ويَهُدُّني شوقي إلىٰ رؤياكَ
ونَسيتَ حُبًّا قد تربّىٰ بيننا
وخذلتَ قلبًا بالدّعا يرعاكَ
أدمَيتَ روحي بالبعادِ وخاطري
قد مزَّقَت أثوابَهُ ذكراكَ."