الدماغ إصابة ورؤى سباركس تجربة (تجربة الاقتراب من الموت) موت قريب لفنان -بواسطة: إليزابيث كرون
وقد تم ردع العديد من الفنانين من تحقيق أقصى إمكاناتها. العديد من العقبات التي قد تقف في طريقهم: الفقر والمرض، والأذى والافتقار إلى الدعم من الأسرة والشركاء والعزلة، و/أو اعتراف ضئيل أو لا لعملهم. كيف الفنانين الذين انحرفوا عن مساراتها على العودة إلى المسار الصحيح ويواصل صب العاطفة والوقت والطاقة في الأعمال التي تحافظ على روحهم ويجمل العالم؟
هيذر إيففيرسين، إصابة في الرأس، الناجم عن هبوط في حوض الاستحمام، مهددة لحياة لهذا الفنان خاصة، أجبرها على النظر عن كثب في حياتها وتغييره جذريا. صدمات الدماغ وموت قريب من التجربة (تجربة الاقتراب من الموت) والنقاهة اللاحقة لها واسترداد أيقظ لها ما يكفي حتى أنها يمكن أن تبدأ لعيش حياة أصيلة مرة أخرى.
القصة إيففيرسين غير عادية، ويستحق أن يقال. وقالت أنها اختارت لتوضيح هذه التجربة من خلال لوحات سردية. هذه اللوحات بالتفصيل رؤية عميقة والسحرية للكون، والطاقات داخلها، التي تشكل نسيج الحياة. الوسطى إلى قصتها هي المتمتعة بالحكم الذاتي لها، وتطور مذهل الذي حدث خلال فترة ستة أشهر أو نحو ذلك، عندما قالت أنها اتصلت بالبشر مصنوعة من الضوء. إيففيرسين لا يزال غير مؤكد إذا كانت هذه الكائنات الحقيقية أو إنشاء من عقلها. ويبدو أنها حتى الآن إجراء محادثة مستمرة معهم الذي أثر في غرس حياتها مع طاقة جديدة، والأهم من ذلك--محرك أقراص الاستمرار في خلق الفن. في لها رؤى، الذي وقع خلال ساعات الاستيقاظ لها، وقالت أنها أولاً توسل هذه الكائنات الخفيفة للمساعدة في استعادة حياتها ووعيه الكامل حتى أنها يمكن أن تأتي إلى الوراء والأم بناتها، إيزابيلا (12) والفنلندي (7). ببطء، كما بدأ لها وعيه لإعادة بناء نفسها، والمهارات الحركية، والكلام وأجزاء من ذاكرتها عاد، كان الشيء الوحيد الذي كانت قادرة على القيام في حالتها طريح الفراش رسم والطلاء مرة أخرى. وتشير إلى "أنا مربوطة الرسام بيدي،" إيففيرسين، "وبدأت ترسم الرؤى التي رأيت في رأسي."
كما عادت إلى الحياة، وقالت أنها أيضا المستصلحة هويتها كفنان. وقد يحجب حياتها كفنان، وفقدت تقريبا كزوجة، والأم، ومقدمي الرعاية واخصائية اجتماعية. عناد، مثل شخص ما يمتلك من الطاقات خارجة عن إرادة لها، قالت أنها تشبث بهذه الهوية التي كانت دائماً راتبها. لهذه الكائنات الخفيفة الذي كشف لها الشبكة المعقدة للطاقات التي تشكل خلفية لوجودنا منحت لها فرصة أخرى العيش-وقالت أنها لن تضيعه.
ويشمل العمل الذي تم إنجازه في الوقت الذي يتعافى من صدمات الدماغ لوحات 60 مذهلة-أنجزت خلال ستة أشهر الاسترداد إيففيرسين. ويوثق هذا الفن القوى الغريبة والرائعة التي تكمن وراء الحقائق المركزية من عالمنا. البعض قد يميل إلى أن المتشككين من قصة إيففيرسين في، ولكن الكثيرين، بما في ذلك العاملين في مجال الطاقة ونيوروبسيتشولوجيستس قد فقط مسروراً بايات لها.
أي شخص يسافر الطائرات السحرية، ويعمل في عالم الجن السحر، دراسات مسارات غامضة من الدماغ، أو تتعامل مباشرة مع الناس الذين لديهم تجربة الاقتراب من قرب الموت الخبرات (الموت) يعرف عندما تبدو هذه الطاقات في العمل. وفي حالة الأفراد تعاني 'حياة طبيعية'-خارج ناعما محمي غالباً ما يبقيهم على مخفي من العرض. ربما الشخص العادي هو أيضا يصرف، أو تستهلك بمسائل أخرى، أن نراهم بوضوح كما قد إيففيرسين. الكائنات الخفيفة أنها تصف في لوحات لها حقيقية بما يكفي ليكون باللون.
وفقا إيففيرين وغيرهم ممن لاحت هذه الأنواع من التجربة، هذه أعمال البشر وراء الكواليس العالم كل يوم، والدنيوية خفيفة. كان يمشي إيففيرسين بين هذا العالم وأن أحد لفترة زمنية ممدود. بعد أن فقدت قدرتها على الكلام، قراءة، أو كتابة، أنها اختارت أن ترسم هذه الحقيقة. لحسن الحظ، عادت إلى بلدها الفرشاة واللوحة القماشية ولوح وتستخدم ما القوام قليلاً ثم كان عليها أن تسجل رحلتها.
إليزابيث كرون هو الخالق ومؤسس FairesInAmerica.com، موقع الذي يعطي نظرة ثاقبة ثقافة خرافية من الولايات المتحدة، فرعا من فروع النيو-الوثنية التي أخذ في الازدياد. كرون هو كاتب محترف وفنان الأداء و "العضوية كبار المسئولين الاقتصاديين" المتخصصين. قم بزيارةhttp://www.fairiesinamerica.com أو البريد الإلكتروني info@fairiesinamerica.com.
المادة المصدر: www.ArticleSphere.com
رد مع اقتباس
