أبشرك خلصوا مابقوا عندي هواي
كل المشتريهم رخصوا بيه
أصافحهم وأحس بطراف اديهم غيظ
كاتل منهم و مادافع الديه
أبشرك خلصوا مابقوا عندي هواي
كل المشتريهم رخصوا بيه
أصافحهم وأحس بطراف اديهم غيظ
كاتل منهم و مادافع الديه
خل جرحك يبو السجاد عايش بيه مايبرد
محروگ واسولف بيك وأضل لابس عليك اسود
- بعدني التم ضوه شما كبر بيه اليل
شما كبرت الظلمة انشاف گمريه ! . .
انه المامـــش خيال ايوالــم خياله
انه الضحكن جروحه بوجه چتاله
ڪلَبـچ ابيـض مِـטּ ڪطنهُـم .
أرىٰ الأيامَ تُرهقنا عِتابا
و قد سألتْ فأعيانا الجوابا
و من كُنا نراهم خَيرَ صَحْبٍ
أذاقونا المرارة و العذابا
و أذكىٰ الناس من ظنّوهُ يوماً
غبياً، إنّما هو من تغابا
و أقبحُ خصلةٍ في المَرءِ كانت
بِطَعنِ صديقهِ إن عنه غابا
تـدريـن شـوكـت مـن عـنـدج نـجـوز
لـمـن نـلـكـه مـثـلـج وبـصـفــاتــــج
نعرفج نازكه من لفه الشال
من شمرت ايدج من عباتج
عـلـيـج ام الـحـسـن بـس انـتـي بالبـيـت
لـو عـدكــم بـعـد وحـده بـحـلاتـــج
اذا عـنـدج خــوات الـبــــاب أقـفـلــي
عــمـي نـمـوت مـن تـطـلـع خــواتـــــج
اجرحوني بـعد غـالين وعـذركم
نقطت ضعفي
گـلبي الطيب يحبكم
جرحتوني ونزف دمي وصبغ لهدوم
ونه بحجايه ما جارح مشاعركم..
مررت بدارهم شوقاً إليه
لعلي ألمح الأحباب فيها
فما من نائم في الدار يصحو
وما من زائر يدنو إليها
سألت الجار : ما الأخبار قل لي؟!
فقال : الدار أبقىٰ من ذويها
أمَا تعلم بأن الناس تمضي
وأن الدار تنعي ساكنيها
آنـزف آلم والـنـاس تـعـتبره آبداع
وآثـيـر بـالـكلمـات القلوب الحزينه
تناقض الأوجاع تطرب لها آسماع
والناس ماتدري عن الجرح وينه