أُراقِبُ فيهِ الشَمسَ
أَيّانَ تَغرُبُ وَعَيني
إِلى أُذنَي أَغَرَّ كَأَنَّهُ
مِنَ اللَيلِ باقٍ بَينَ عَينَيهِ
كَوكَبُ أَلا لَيتَ شِعري
هَل أَقولُ قَصيدَةً
فَلا أَشتَكي فيها
وَلا أَتَعَتَّبُ وَبي
ما يَذودُ الشِعرَ عَنّي
أَقُلُّهُ وَلَكِنَّ قَلبي
يا اِبنَةَ القَومِ قُلَّبُ
م