سأل أحدهم رجالاً مؤمن: أن كان ربُك يرمينا بسهام القدر فتُصيبنا فكيف لي بالنجاة ؟
فأجابة، كن بجوار الرامي تنجوا
سأل أحدهم رجالاً مؤمن: أن كان ربُك يرمينا بسهام القدر فتُصيبنا فكيف لي بالنجاة ؟
فأجابة، كن بجوار الرامي تنجوا
" غايتي ،ألا أقضي حياتي مخبئة مشاعري بصدري ،أن أقول الكلمة التي أشعرها دون صعوبة ،وأعبر عن الحب دون حَرج .وأبكي شعوري بالتعب دون نِكات تخفف حِدته .
أن أوصف مشاعري كاملة ،وألا أربي الكتمان وأردمه فيهوى على رأسي .
وألا أقضي حياتي راكضة ،دون معرفتي وجهةً صحيحة ،فتتيه نفسي مع الطريق"
وأني اتجاهل ولست بجاهل وغضيض البصر ولست أعمى
وغاية النضج ان نكون خِفافاً على أنفسنا . أن نسعى إلى ما نحب ، لا الى ما نفتقر . وأن نبصر الأشياء كما هي ، لا كما نُريدها أن تكون .
في بعض الأوقات عليك أن تتوقف قليلًا وتأخذ حقوقك بالقوّة، أن تُخبر شخصًا يؤذيك طويلًا أنك مللت أسلوبه، أن تقول لا للأمور التي تفوق طاقتك وقدرتك، أن تُغيّر الخوف الذي بداخلك إلىٰ شجاعة، أن يتحول الصمت الطويل إلىٰ كلمات تُريح قلبك. في أوقاتٍ كثيرة عليك الدفاع عن نفسك بشراسة
ما تستمر الحياة الا بالتجاوزات لازم تتجاوز ندمك وتتجاوز هزيمتك وتتجاوز حتى بعض الاشخاص حتى تكدر تعيش وتستمر وتبني حياة تشبهك حياة تحسسك انو انتَ عايش برغباتك واحاسيسك عايشها بكل حب ، عيش من جوة قبل ما تعيش من برة.
”يسكن الإنسان إلى من يفهمه، ولك أن تتخيل كم سيسكن الإنسان إلى نفسه حين يفهمها.“
— نور ملوح
أعلم أنك تتألم و برودي يؤلمك أكثر، لكن هذه العادة القلقة رفيقٌ دائم لي، و تأكد أنه قاتل لي بقدر ما هو مؤلم لك.
والله العظيم ..
كأني أصرخ مِن شِدة الألم لكن بِصوت هادئ وكان لا يوجد لَدي مَكان لأصرخ فيهِ ولأبكي فيهِ.